الصفحه ١٦٤ :
مسعود ما في الآية بما يعتري رؤوس الكباش إذا شيطت بالنار ؛ فإنّها تكلح ،
ومنه كلوح الكلب والأسد
الصفحه ١٦٥ : ) إِنِّي جَزَيْتُهُمُ
الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ (١١١) قالَ كَمْ
لَبِثْتُمْ فِي
الصفحه ١٧٨ :
حيث لطفه سبحانه بالقذفة العصاة بهذا اللفظ.
قال ع (١) : وإنّما تعطي الآية تفضلا من الله تعالى في
الصفحه ١٨٣ :
قال ابن العربي
في «أحكامه» (١) : وكما لا يحلّ للرجل أن ينظر إلى المرأة ، لا يحل
للمرأة أن تنظر
الصفحه ١٩٥ :
والثالث :
بمعنى تنزيه القلب عن الذنوب ، وهذه هي الحقيقة في التقوى دون الأوليين ؛ ألا ترى
أنّ الله
الصفحه ٢١٣ :
رَبِّهِ سَبِيلاً) الظاهر فيه : أنّه استثناء منقطع ، والمعنى : لكن
مسؤولي ومطلوبي من شاء أن يهتدي ويؤمن
الصفحه ٢١٧ :
حديث حسن ، انتهى.
(وَإِذا خاطَبَهُمُ
الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً) العامل في (سَلاماً قالُوا
الصفحه ٢٥٨ : ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ (٧٤)
وَما
مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي
الصفحه ٢٦٤ :
فلن تسلّط عليه ، وإن لم يكنه ، فلا خير لك في قتله» (١) يعني : ابن صيّاد ؛ إذ خاف عمر أن يكون هو
الصفحه ٢٧٢ : / الإنسان إذا فعل ذلك
في أوقات فزعه ؛ أن يقوى قلبه ، وذهبت فرقة إلى أن ذلك على المجاز ، وأنه أمر
بالعزم على
الصفحه ٢٨٤ : ءت آيات أخر تقتضي السؤال ، فقال الناس في هذا : إنها مواطن
وطوائف.
وقيل غير هذا ،
ويوم القيامة هو مواطن
الصفحه ٢٨٥ : ء
يلبسها» (١). وروى الترمذيّ عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : كان
لنا قرام ستر فيه تماثيل على بابي فرآه
الصفحه ٢٨٩ :
وقوله تعالى : (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ
السَّيِّئاتِ) أم : معادلة للهمزة ؛ في قوله
الصفحه ٢٩٨ : في تأويل الآية.
ت : قال عز
الدين بن عبد السلام في «اختصاره لقواعد الأحكام» (٢) : فائدة : لا يجوز
الصفحه ٣٠٢ : دَابَّةٍ ...) الآية : تحريض على الهجرة ؛ لأن بعض المؤمنين فكّر في
الفقر والجوع الذي يلحقه في الهجرة