الصفحه ٣٣٥ :
الأدعياء لآبائهم ، أي : إلى آبائهم للصّلب ، فمن جهل ذلك فيه ؛ كان مولى
وأخا في الدين ، فقال الناس
الصفحه ٣٤٨ : » (١) رواه مسلم واللفظ له ، والترمذيّ ، وعنده : قالوا : يا
رسول الله ، وما المفرّدون؟ قال : «المستهترون في
الصفحه ٣٦٥ : الحديد
كان له كالشّمع ؛ لا يحتاج في عمله إلى نار (١) ، و «السابغات» : الدّروع الكاسيات ذوات الفضول
الصفحه ٣٧٥ :
قال أبو عبيدة
: الوعد والوعيد والميعاد : بمعنى ؛ وخولف في هذا ، والذي عليه الناس أنّ الوعد
إذا
الصفحه ٢٣ : رَحْمَتِنا) يريد : العلم ، والمنزلة ، والشرف في الدنيا ، والنّعيم
في الآخرة ؛ كلّ ذلك من رحمة الله عزوجل
الصفحه ٢٦ : : الغيّ : واد في] (١) جهنّم ، وبه وقع التوعّد في هذه (٢) الآية.
وقال ص : الغي
عندهم كلّ شرّ ؛ كما أن
الصفحه ٤٠ : أن يقيموا علينا الساعة.
وقوله : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ ...) الآية ، إن نافية بمعنى ما
الصفحه ٧٩ : وسلّم تسليما
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ)
(١)
قوله عزوجل
الصفحه ٨٣ : مِمَّا تَصِفُونَ (١٨) وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ
الصفحه ٩٠ :
معناه : قطعا صغارا ، والجذّ : القطع ، والضمير في (إِلَيْهِ) أظهر ما فيه أنّه عائد على إبراهيم
الصفحه ١٠٨ :
، قاله صاحب «التذكرة» وغيره ، انتهى.
والحمل : ـ بفتح
الحاء ـ ما كان في بطن أو على رأس شجرة.
وقوله
الصفحه ١٢١ :
ويظهر أنّ الإشارة إلى زور أقوالهم في تحريم وتحليل ما كانوا قد شرعوا في
الأنعام ، و (حُنَفا
الصفحه ١٢٢ :
تعظيم شعائر الله ، ـ كان من البقع أو من البشر أو ممّن شاء الله تعالى ـ زيادة
في الإيمان وقوة في
الصفحه ١٣٨ : / للصلاة ، واختلف الناس : هل [في] (٢) هذه الآية سجدة أم (٣) لا؟.
قال ابن
العربيّ (٤) في «أحكامه» : قوله
الصفحه ١٥٨ : ـ لبقوا على كفرهم ولجّوا في طغيانهم ، وهذه الآية نزلت في المدّة
التي أصاب فيها قريشا السنون الجدبة والجوع