الصفحه ٨٦ : «التذكرة» (٢) للقرطبيّ.
قال عبد الحقّ
في «العاقبة» : وقد أمر النّبي صلىاللهعليهوسلم بذكر الموت ، وأعاد
الصفحه ٩٧ :
في إهلاك مال أيوب ، وفي إهلاك بنيه وقرابته ، ففعل ذلك أجمع ، والله أعلم
بصحة ذلك ، ولو صحّ لوجب
الصفحه ١١٩ :
وقال ابن
العربي (١) في «أحكامه» : الحرمات : امتثال ما أمر الله تعالى به ،
واجتناب ما نهى عنه
الصفحه ١٤٠ : ، وقتادة ، ومجاهد : الضمير لله عزوجل (٣). و (مِنْ قَبْلُ) معناه : في الكتب القديمة ، (وَفِي هذا) أي : في
الصفحه ١٤١ : تسليما
(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ (١) الَّذِينَ هُمْ فِي
صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ (٢) وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ١٦٠ : الجميع (٢) في الأوّل : «لله» بلا خلاف ، واختلف في الثاني والثالث
، فقرأ أبو عمرو وحده : «الله» جوابا على
الصفحه ١٦٦ : : «العادّين» (٣) ـ بتشديد الدال ـ اسم فاعل من «عدّ» ، وقرأ الحسن
والكسائيّ في رواية : «العادين» (٤) بتخفيف
الصفحه ٢٠٩ :
يعلوه في البيوت ، ويشتغل بغيره ، وروى أنس عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من علّق مصحفا
الصفحه ٢١٤ : ، وصحّ عنه صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «من قال في كلّ يوم سبحان الله وبحمده مائة
مرّة غفرت له ذنوبه ولو
الصفحه ٢١٦ : حلماء علماء مثل الأنبياء ، لا يؤذون الذّرّ في
سكون وتواضع وخشوع ، وهو ضدّ المختال الفخور الذي يختال في
الصفحه ٢٨١ : شهد عليه بالكفر ، وقيل له : على جهة الإعذار في
المحاورة : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ) ، ومن هذه الآية انتزع
الصفحه ٢٩٢ :
زيد (١) : لا يعجزه أهل الأرض في الأرض ، ولا أهل السماء في
السماء ؛ إن عصوه. وقيل : معناه : ولا في
الصفحه ٢٩٧ : : (وَلَذِكْرُ اللهِ
أَكْبَرُ) معناه : ذكره لك في الأزل أن جعلك من الذاكرين له ؛
أكبر من ذكرك أنت الآن له ، انتهى
الصفحه ٢٩٩ :
غريب ، انتهى ؛ وهما في «مصابيح البغوي». وروى أبو داود عن أبي هريرة قال :
قال رسول الله
الصفحه ٣١٥ : ، وأجمعوا على المد في
قوله (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
زَكاةٍ) والربا : الزيادة.
قال ابن عباس (٢) وغيره : هذه