الصفحه ٢٠٣ : الذي يعلم سرّ جميع
الأشياء التي في السموات والأرض ، وعبارة الشيخ العارف بالله ، سيدي عبد الله بن
أبي
الصفحه ٢٢٩ :
وقوله : (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ
الْعالَمِينَ) قالت فرقة : هو استثناء متّصل. لأنّ في
الصفحه ٢٣٠ :
وقوله : (خَطِيئَتِي) ذهب أكثر المفسرين إلى : أنّه أراد كذباته الثلاث ،
قوله : هي أختي في شأن سارة
الصفحه ٣٠٤ :
قال الحسن بن
أبي الحسن (١) : الآية في العبّاد. وقال إبراهيم بن أدهم : هي في الذين يعملون بما
الصفحه ٣١٠ : معنى : أنّ أهل الانتفاع بالنظر
فيها إنما هم أهل العلم ، وباقي الآية اطلبه في محالّه ؛ تجده إن شاء الله
الصفحه ٣١٦ :
وتجري بها السفن في البحر. ثم آنس سبحانه نبيه عليهالسلام بقوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ
الصفحه ٣١٩ : ؛ أدخلوهم في أرض المسك ، ثم يقول الله تعالى للملائكة :
أسمعوهم ثنائي وحمدي ؛ وأخبروهم أن لا خوف عليهم ولا هم
الصفحه ٣٦١ : أنّه آدر أو به برص ، فذهب يغتسل ؛
فوضع ثوبه على حجر ، ففرّ الحجر بثوبه ، فلجّ موسى في إثره يقول : ثوبي
الصفحه ٣٧٣ :
أصاب قريشا ، ثمّ جاء بصفة هؤلاء الذين يدعونهم آلهة أنّهم لا يملكون ملك اختراع
مثقال ذرّة في السماوات
الصفحه ٣٩٢ :
تعالى : (وَكُنْتُمْ أَزْواجاً
ثَلاثَةً) [الواقعة : ٧] الآية.
والضمير في (يَدْخُلُونَها) على هذا
الصفحه ٧ :
طلب وليّا يقوم بالدين.
قال ابن العربي
(٤) في «أحكامه» : ولم يخف زكرياء وارث المال ، وإنما أراد إرث
الصفحه ٢٨ : مسعود
(٣) : «وما نسيك ربّك».
وقوله (سَمِيًّا) قال قوم : معناه موافقا في الاسم.
قال ع (٤) : وهذا يحسن
الصفحه ٥٣ :
رعبه ، وربط جأشه (١) ، فجمع الله سبحانه لموسى عليهالسلام تفتير الرعب مع الآية في اليد.
وروي
الصفحه ٥٧ :
(٥١) قالَ عِلْمُها عِنْدَ
رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى
(٥٢)
الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٧٨ : الجنّة».
وذكر البخاري
حديث الرؤيا الطويل ، وفيه : «وأمّا الرجل الطويل الّذي في الروضة ، فإنّه إبراهيم