الصفحه ١٥١ :
وقال كعب
الأحبار (١) : الربوة بيت المقدس ، وزعم أنّ في التوراة أنّ بيت
المقدس أقرب الأرض إلى
الصفحه ١٥٥ :
وقوله سبحانه :
(أُولئِكَ يُسارِعُونَ
فِي الْخَيْراتِ وَهُمْ لَها سابِقُونَ) أي : إليها سابقون
الصفحه ١٧٣ : ، وأنّها سبب الآية ،
والأزواج في هذه الآية : يعمّ المسلمات والكافرات والإماء ؛ فكلّهن يلاعنهنّ الزوج
الصفحه ١٨٢ :
الذي يدخله : السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، انتهى ، أخرجه (١) في «الموطّإ».
وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٠ : : (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ ...) الآية : هذا الاستثناء هو في شعراء الإسلام ؛ كحسّان
الصفحه ٢٥٦ : ء الأجاج ؛ على ما تقدم ، والحاجز : ما جعل الله بينهما من حواجز الأرض
وموانعها على رقّتها في بعض المواضع
الصفحه ٢٨٢ : الكبار ؛ قاله الضحاك (١) ؛ لأنّ المفتح في كلام العرب الخزانة ، وأمّا قوله : (لَتَنُوأُ) فمعناه : تنهض
الصفحه ٣٥٩ : ، وابن حبّان في «صحيحه» ، ولفظهما سواء
، وقال الترمذيّ : حسن غريب. انتهى من «السلاح».
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٧٤ :
السموات والأرض من هو ، ثمّ أمره أن يقتضب الاحتجاج بأن يأتي بجواب السؤال ؛ إذ هم
في بهتة ووجمة من السؤال
الصفحه ٣٧٦ : إلّا من عصمه الله تعالى
، (وَلَوْ بَسَطَ اللهُ
الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ) [الشورى
الصفحه ٣٩٠ : الْكَبِيرُ (٣٢) جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً
الصفحه ٣٤ : بمعنى القراءة الأولى ، وقيل :
هي بمعنى الريّ في السقيا ؛ إذ أكثر النعمة من الريّ والمطر.
وقرأ ابن جبير
الصفحه ١٠٦ :
نفخة الصعق ؛ حسبما تضمنه حديث أبي هريرة من ثلاث نفخات ، والجمهور على أنّ «زلزلة
الساعة» هي كالمعهودة في
الصفحه ١٦٢ :
الكبر ، ونفثه : السحر.
قال ع (١) : والنّزعات وسورات الغضب من الشيطان ، وهي المتعوّذ
منها في
الصفحه ١٩٢ :
وقوله تعالى : (أَوْ كَظُلُماتٍ) عطف على قوله : (كَسَرابٍ) وهذا المثال الأخير تضمن صفة أعمالهم في