الصفحه ١٤٥ :
قال ع (١) : ولا تنفى اللفظة عن البشر في معنى الصنع ؛ وإنما هي
منفيّة بمعنى الاختراع والإيجاد من
الصفحه ٢٠٥ : الطَّعامَ وَيَمْشُونَ فِي
الْأَسْواقِ وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكانَ
رَبُّكَ
الصفحه ٢٩٣ : ـ.
وقوله تعالى : (وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
الصفحه ٢٩٦ : الله أكبر ؛ مع المداومة من الصلاة في النهي عن الفحشاء والمنكر. وقال ابن
زيد وغيره : معناه : ولذكر الله
الصفحه ٣٠٩ : ءً فَيُحْيِي
بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (٢٤) وَمِنْ آياتِهِ
الصفحه ٣٤١ : ذكرني وتحرّكت بي شفتاه» (١). رواه ابن ماجه ، واللفظ له وابن حبّان في «صحيحه»
ورواه الحاكم في «المستدرك
الصفحه ٣٥٤ :
معناه : تضمّ وتقرب ، ومعنى هذه الآية : أن الله تعالى فسح لنبيّه فيما
يفعله في جهة النسا
الصفحه ٣٦٨ :
تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما لَبِثُوا فِي الْعَذابِ
الْمُهِينِ
الصفحه ٣٧١ : وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً وَقَدَّرْنا
فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ
الصفحه ١٦ :
واختلف في معنى
قوله تعالى : (يا أُخْتَ هارُونَ) ، فقيل : كان لها أخ اسمه هارون ؛ لأن هذا الاسم
الصفحه ٣١ :
عباس (١) ، وجماعة : «وإن منهم» بالهاء على إرادة الكفّار.
قال ع (٢) : ولا شغب في هذه القرا
الصفحه ٤٣ : وَالسَّماواتِ الْعُلى (٤)
الرَّحْمنُ
عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى (٥) لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَما
الصفحه ٧٦ :
المرسي رضي الله عنه يقول : والله ما رأيت العزّ إلّا في رفع الهمّة عن
الخلق ، واذكر رحمك الله هنا
الصفحه ١١٥ : تسمع فيها لاغية ، و (صِراطِ الْحَمِيدِ) هو طريق الله الذي دعا عباده إليه ، ويحتمل أن يريد
بالحميد نفس
الصفحه ١٤٢ :
ـ رحمهالله ـ : ومن مكائد الشيطان أن يشغلك [في الصلاة بفكر الآخرة
وتدبير فعل الخيرات ؛ لتمتنع عن