الصفحه ٣٧٥ : عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ
الصفحه ٨ : عنهم ـ «يرثني وارث من آل يعقوب (٢)».
ت : وقوله : (فَهَبْ لِي) قال ابن مالك في «شرح الكافية» اللام هنا
الصفحه ١٢ : قَصِيًّا
(٢٢)
فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ
هذا وَكُنْتُ
الصفحه ١٩ : الاثنان : كذبت ، واتبعه النّسطوريّة ، ثم قيل
للاثنين ؛ فقال أحدهما : عيسى أحد ثلاثة : الله إله ، ومريم إله
الصفحه ٣٤ : الدّعاء والابتهال ؛ كأنه يقول
: الأضلّ منّا ومنكم مد الله له ، أي : أملى له ؛ حتّى يؤول ذلك إلى عذابه
الصفحه ٣٧ :
الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً (٨٥) وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً (٨٦) لا يَمْلِكُونَ
الصفحه ٤٦ :
النّعلان ، ويبلغ الإنسان إلى غاية تواضعه ، فكأنّ موسى ـ عليهالسلام ـ أمر بذلك على هذا الوجه
الصفحه ٥٥ : بالجمرة (٢) والياقوت ؛ حسب ما تقدّم ، فنجاه الله من فرعون ورجع
إلى أمّه ، فشبّ عندها ، فاعتزّ به بنو
الصفحه ٦٣ : فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ (٨٥) فَرَجَعَ مُوسى إِلى
قَوْمِهِ
الصفحه ٦٥ : غير هذا (١).
وقوله سبحانه :
(فَقالُوا) يعني : بني إسرائيل : (هذا إِلهُكُمْ
وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ
الصفحه ٧٣ : تجوز على بلادهم في المرور إلى الشام وغيره ،
ثم أعلم سبحانه نبيه صلىاللهعليهوسلم أن العذاب كان يصير
الصفحه ٨٤ : أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
فَاعْبُدُونِ)
(٢٥
الصفحه ٩٠ : ، أي : فعل هذا كلّه
؛ ترجّيا منه أن يعقب ذلك منهم رجعة إليه وإلى شرعه ، ويحتمل أن يعود على كبيرهم
الصفحه ٩٧ : فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(٨٧
الصفحه ١١٤ : يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها) روي فيه : أنّ لهب النار إذا ارتفع رفعهم ؛ فيصلون إلى
أبواب