الصفحه ٩١ :
ثم ذكر بقية
التوجيه وهو واضح لا نطيل بسرده.
(فَرَجَعُوا إِلى
أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ
الصفحه ٩٢ : منها ، فجاءهم إبليس في صورة شيخ فقال لهم : أنا أصنع
لكم آلة يلقى بها ، فعلّمهم صنعة المنجنيق ، ثم أخرج
الصفحه ٩٥ :
منذر بن سعيد إلى أنه بمعنى : يصلّين معه بصلاته ، واللبوس في اللغة : هو
السلاح ، فمنه الدرع وغيره
الصفحه ١٠٤ :
يكون خبرا عن أنّ كل شخص يبعث يوم القيامة على هيئته التي خرج بها إلى الدنيا ،
ويؤيد هذا قوله
الصفحه ١٠٧ : إلى النّار ، وواحدا إلى الجنّة ، فحينئذ تضع الحامل حملها ،
ويشيب الوليد ، وترى النّاس سكارى ، وما هم
الصفحه ١١٠ : يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ
شَيْئاً) قد تقدّم بيان هذه المعاني
الصفحه ١١٥ : الطريق ، فأضاف إليه على حد إضافته في قوله : دار الآخرة ، وقال
البخاريّ (١) : (وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ
الصفحه ١٢٦ :
قال ابن عباس (١) ، وابن جريج (٢) : نزلت عند هجرة النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة.
وقال أبو
الصفحه ١٣٠ : أبي بشر عن سعيد مرسلا وقد أشار إلى ذلك البزار رحمهالله.
وهذا الطريق أخرجه الطبريّ في «تفسيره
الصفحه ١٤٧ : هذه القراءة ، فقالت [فرقة :
الباء زائدة ، كما في قوله تعالى : (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
الصفحه ١٩٣ : فرقة :
المعنى : كل قد علم صلاة الله وتسبيح الله اللّذين أمر بهما وهدى إليهما ، فهذه
إضافة خلق إلى خالق
الصفحه ١٩٤ :
دعاه يهوديّ إلى التحاكم عند النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وكان المنافق مبطلا ، فأبى ، ودعا اليهوديّ إلى
الصفحه ٢١١ :
ومعنى (اتَّخَذَ إِلهَهُ
هَواهُ) أي : جعل هواه مطاعا فصار كالإله. (إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ
الصفحه ٢٧٢ :
وقوله تعالى : (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَناحَكَ مِنَ
الرَّهْبِ) ذهب مجاهد (١) وابن زيد (٢) إلى : أنّ
الصفحه ٢٨٦ : الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ
بِالْهُدى وَمَنْ