الصفحه ٣٢٧ :
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٣٥٢ : بكر بن
الخطيب : أخبرنا أبو نعيم الحافظ ، ثم ذكر سنده إلى ابن عباس قال : قال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤ :
(وَلَقَدْ مَنَنَّا
عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى (٣٧) إِذْ أَوْحَيْنا
إِلى أُمِّكَ ما يُوحى (٣٨) أَنِ
الصفحه ٧٠ : ]. وقيل غير هذا.
(وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً (١١٥
الصفحه ١٦٢ : كَلاَّ إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها
وَمِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١٠٠)
فَإِذا
الصفحه ٢٦٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وصلّى الله على سيّدنا ومولانا محمّد وعلى آله
تفسير «سورة
الصفحه ٢٧١ : إِلَيْكَ
جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذانِكَ بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ
وَمَلائِهِ إِنَّهُمْ
الصفحه ٢٧٣ :
وقوله تعالى : (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ
إِلَى النَّارِ ...) الآية ، عبارة عن حالهم
الصفحه ٢٧٦ : المواعظ والزواجر ، والدعاء ، إلى الإسلام. وذهبت
فرقة إلى : أنّ الإشارة بتوصيل القول إنما هي إلى الألفاظ
الصفحه ٢٧٩ :
وقوله تعالى : (لَوْ أَنَّهُمْ كانُوا يَهْتَدُونَ) ذهب الزجاج (١) وغيره إلى أن جواب «لو» محذوف
الصفحه ٣٢٠ : : قال لقمان لابنه : يا
بنيّ ، إنّ الناس قد تطاول عليهم ما يوعدون ، وهم إلى الآخرة سراعا يذهبون ، وإنك
قد
الصفحه ٣٨٦ : ءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥)
إِنْ
يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام لمّا شرع في النهوض ببني إسرائيل إلى جانب الطور ؛ حيث
كان الموعد أن يكلم الله موسى بما لهم فيه شرف
الصفحه ٧٥ : عليها ويلازمها ، وتكفّل هو تعالى برزقه لا إله إلّا هو ،
وأخبره أن العاقبة للمتقين بنصره في الدنيا
الصفحه ٨٩ : سبحانه ؛ تقريرا وتوبيخا : هل
يصحّ لهم إنكار بركته وما فيه من الدعاء إلى الله تعالى وإلى صالح العمل