الصفحه ٦٧ :
إلَى
هذِهِ النَّظَائِرِ! لكِنِّي أَسْفَفْتُ إذْ أَسَفُّوا ، وَطِرْتُ إِذْ طَارُوا ،
فَصَغَا
الصفحه ١٠١ : المؤرخين إلى القول بأن المجموع في نهج
البلاغة من الدفة إلى الدفة معلوم الثبوت قطعي الصدور من أمير المؤمنين
الصفحه ٧ : والناصح للخلق والهادي إلى الرشد
والأمر بالقصد ، وعلى أهل بيته أزمِّة الحق وألسنة الصدق.
لا يختلف اثنان
الصفحه ٣٣ :
دامَتْ أكْثَر مِنْ
سِتَّةِ أشْهُرٍ بَعْدَها عَزَمَ على أداءِ فَريضةِ الحَجِّ.
واتَّجَهَ إلى
الصفحه ٣٨ : بـ(مَسْجِد بَراثا) (١)
إلى الكاظِميَّةِ.
__________________
(١) بَراثا ، بفتح
الباء ـ لا بِضَمّها كما شاع
الصفحه ٦٩ : وهو يعلم أن محلي منها محل القطب ينحدر عني السيل ولا تترقى
إلى الطير ، فصبرت وفي الحلق شجي وفي العين
الصفحه ٨٨ : يعلم بالحاجة الشديدة التي
مست المسلمين عامة في بدء توسع الحضارة الإسلامية فدفعتهم إلى حفظ الكلام البليغ
الصفحه ٣٦ : يُنْتَفَعُ بِهِ أوْ وَلَدٍ صالحٍ يَدْعُوْ لَهُ).
وَقَدْ جَمَعَ اللهُ تعالى هذهِ الأسْبابَ المُفْضِيَةَ إلى
الصفحه ٥١ : ء
الكلمة واولياء أمر الأمة يعرّفهم مواقع الصواب ويبصّرهم مواضع الارتياب ويحذرهم
مزالق الاضطراب ويرشدهم إلى
الصفحه ٥٢ : المعارف العالية ويلقي دروسه على صفوف
من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب بلهجة من لغة الضاد رقت وراقت فلا يوجد
الصفحه ٧٣ : لسبيله فأدلى بها إلى فلان بعده!
فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، فصيرها والله
الصفحه ٧٧ :
الناقلون للخطبة
الشقشقية قبل الرضي :
سبقت منا الإشارة إلى أن الخطبة
الشقشقية ليست وليدة عصر
الصفحه ٨٦ :
الرأي السائد عند أهل
العلم ؛ إذا فالنصفة تدعو إلى الإذعان بها وأن جملها مفروغة عن لسان علي
الصفحه ٩١ : (٤)
المولود سنة ١٣٥
هـ والمتوفي سنة ٢١٥
هـ ، صنف كتاب خطب علي عليهالسلام
وكتبه إلى عماله عن ابن
الصفحه ١٠٦ :
تُخالِجُهُ ريبة في أن هذه الخطبة أحرى بها أن تعزى إلى الإمام ، إذ ترى روحه
واضحة جلية فيها أسلوباً ومعنى