طَبَعاتُ الكتاب
طُبِعَ هذا الكتابُ النَّفيس ـ في حدود ما أَعْلَمُ ـ خَمْسَ طَبَعاتٍ كانَتْ أَرْبَعٌ مِنْها في حَياةِ السَّيدِ الْمُؤلّفِ وَواحِدَةٌ مِنْها بَعْدَ وَفاتِهِ وَدُوْنَكَ ذِكْرَها مُرَتَّبَةً على تاريخ صُدُوْرِها :
١. طَبْعة صَيْدا في مطبعة الْعِرْفان لصاحِبها العلَّامةِ الأديب الشيخ أحمد عارف الزَّيْن مُنْشِئ مَجَلّة (العرفان) وَمُؤسِّس مَطْبعَتِها. وتاريخ صدورها في سنة (١٣٥٢ هـ).
٢. طبعة مترجمة باللغة الفارسية باسم (نهج البلاغة جبست) ، ترجمه الشيخ ضياء الدين نجل الشيخ يوسف الشيرازي آل صاحب الحدائق (١).
٣. طبعة بَغْداد ، مطبعة الحاجّ علي محمد الاعتماد الكاظميّ.
٤. طبعة النَّجف الأشرف ، مطبعة النُّعمان وتأريخ صدورِها في سنة (١٣٨٠ هـ).
٥. طبعة النّجف الأشرف ، دار الثقافة وتأريخ صدورها في سنة (١٣٨٠ هـ).
٦. طَبْعَة طِهْران في سَنَةِ (١٤٠٠ هـ) (٢).
وتمتازُ طبعتُنا هذه مِنْ (٣) سائر الطَّبَعاتِ بمُقابلةِ النُّسخَةِ المخطوطة مع مُراعاةِ التدقيقِ والمُتابَعَةِ الُمُتَأَنِيَّةِ.
__________________
(١) الذريعة : ج ١٩ / ٣٢.
(٢) معجم ما كتب عن الرسول وأهل البيت عليهمالسلام: ج ٦ / ٣١٣.
(٣) هذا هو الصحيح. وقولُهُم : ـ عَنْ ـ ليس من اللغَةِ العالية وإنْ شاع.