الصفحه ٣١ :
أعدائهم (١) ، وإما سبعة من الأئمة عليهمالسلام لأن أكثر انتشار العلوم منهم ولذا خصهم به ، وإما
الصفحه ٦٣٣ : بالسائر عليه فلا يزال يمرّ ويضطرب ولا يثبت عليه إلّا من
ثبّته الله بالقول الثابت في الحيوة الدنيا وفي
الصفحه ٥٣٨ : الاختيار لهم ، فإنّه (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ قَدْ
تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) (٤) ـ (لِيَهْلِكَ
الصفحه ٥٩٥ : إِنَّ
عَلَيْنا حِسابَهُمْ) (١) ، من الأخبار الدالّة على أنّ المراد بضمير الجمع هو النبي
والائمّة
الصفحه ١٨٤ : هذه الأسماء الثلاثة لمّا كانت اسما لكلمة واحدة ، وكلها في مرتبة
واحدة ، لا تقدّم لواحد منها على الآخر
الصفحه ٦٠٩ : جرأة على الله وعلى أئمّة
الدين ، ولو تأمّلت فيما يدعوهم إلى ذلك من دلائلهم وما يرد عليها من الاعتراضات
الصفحه ٥٩٧ : ، والحروف تحصل من انعطاف الالف اللّينية إلى الأطوار
والأحوال الثمانية والعشرين فقبل انعطاف الالف لم تظهر
الصفحه ٤٥٤ :
موالينا الأئمّة
الأنام عليهم الصّلوة والسّلام بالقراءة كما يقرء النّاس (١) ، وانّه لا يحاجّ
الصفحه ٨٣ : ، اشتفوا منه ضربا بأسلحتكم فإني لا أميته فيثخنونه
بالجراحات ، ثم يدعونه ، فلا يزال سخين العين على نفسه
الصفحه ٢٢٠ :
الاشتقاق اللفظي ضعيف كما لا يخفى.
__________________
(١) تقدم أنه الشيخ
أحمد بن زين الدين بن إبراهيم
الصفحه ٧٦ : الخافقين» (٦).
وروي أن الله
تعالى قال لإبليس : «لا أخلق لآدم ذرية إلا ذرأت لك مثلها فليس أحد من ولد آدم
الصفحه ٩٣ : المنيع الذي لا يطاول ولا
يحاول ، وهذا الذمام ولايتهم عليهم الصلاة والسّلام ، ولذا ورد في دعاء الصباح على
الصفحه ٦٦ :
إليهما ، ثم يفاض
عليه القوّة السبعية والشهوية الفرجية ، فلا يزال مشغوفا مشتغلا بتحصيل أسبابها
الصفحه ٥٧٢ :
بالمحكي عن محمد
بن الحنفيّة من أنّه دين الله الذي لا يقبل عن العباد غيره.
وقيل : إنّه النبي
الصفحه ٦١٦ : ، حتّى أخبروا عليهمالسلام الكفرة الفجرة الذين يقتلونهم ويظلمونهم بذلك ، إلى غير
ذلك ، ممّا لا يحتمل