الصفحه ٢٢١ : العبادة
لأنه قادر على خلق الأجسام وإحيائها والإنعام عليها بما يستحق به العبادة ، وهو
تعالى إله للحيوان
الصفحه ٦٨٦ : ضدّ ، لأنّ كلّ ممكن زوج تركيبي ، فيه
جهة من ربّه ، وجهة من نفسه ، وما هو عليه من رتبة إمكانه وفعليته
الصفحه ١٠ : ء ، والعافية بمعنى المعافاة ، والعاقبة بمعنى
العقب ، نقلت إلى أول ما يفتتح به إطلاقا للمصدر على المفعول ، لأنّه
الصفحه ١٤٦ : (١).
فإن هذا الكلام
باطل وقول مجتث ذابل ، لأن ذات الله لا تنسب ولا توصف ، ولا بينه وبين غيره نسبة
واتصال
الصفحه ٢١٦ : في غير هذا الاسم. قال : ولا يجوز أن يكون للزوم الحرف لأنّ ذلك يوجب
ان تقطع همزة الذي والّتي قال : ولا
الصفحه ٢٣٣ : هي فاء.
أو لأن النداء فيه
أكثر من غيره فخفّفت بحذف الوصلة بدخول كلمة (أل) ولم يخفف بانتزاع اللام
الصفحه ٣٠٦ : معرفة جميعها بالتفصيل ، لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف ، فقال لهم
: قولوا : الحمد لله على ما أنعم به
الصفحه ٣٥٠ : يقال لمخلوق :
الرب بالألف واللام ، لأن الألف واللام دالتان على العموم ، وإنما يقال للمخلوق :
ربّ كذا
الصفحه ٦٥٦ :
إيمان له وطاعته
هناك مجاز حقيقة ، لأن الطاعة الحقيقية هي المضاف إليها سائر الأعمال ، فمن أحبّ
الصفحه ١٣ : أصلا فتأمل.
وعلى كل حال فإنما
سميت بها لأنه يفتتح بها المصحف ، والتعليم ، والقراءة في الصلاة ، بل قيل
الصفحه ٣٤ : لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ) (٣).
ومنها : «الأساس»
، لأنّها أصل القرآن وأساسه على ما مر فيما مر
الصفحه ٣٥ : » ولان منزلتها في القرآن منزلة
الصلوة في العبادات لجامعيتها واشتمالها على ما يشتمل عليه غيرهما.
ومنها
الصفحه ٤٦ :
قال في «المنتهى» (١) : وهو مذهب علماءنا وهو قول عطاء والحسن (٢) والنخعي والثوري (٣) ، لأن القصد
الصفحه ٩٧ : محال لأنه تحصيل للحاصل ، والثاني باطل لأنه ينافي
التكليف الذي دل الدليل على ثبوته ، ولو بالنسبة إلى
الصفحه ٩٩ : بعضها بعضها في هود ، ولا في أنها ليست
بآية ولا بعضها في برائة ، إما لأنها سورة السيف ، ونزلت لرفع الأمان