الصفحه ٤٠٩ : ، وعرفة ليس واحد عرفات
، لأن مدلولهما واحد ، إذ ليس ثمّة أماكن متعددة كل منها عرفة حتى يقال : إنها
جمعت
الصفحه ٤٣٦ : المشيّة لأنّها الرّحمة الّتي وسعت كلّ
شيء. والجبروت بهذا الاعتبار هو عالم العقول ، كما أنّ المراد بالملكوت
الصفحه ٤٥٢ : توجيه
وصف المعرفة بما ظاهره التنكير ، وإضافة اسم الفاعل إلى الظّرف لإجرائه مجرى
المفعول به توسّعا إذا
الصفحه ٤٩١ : لا
يدبّر لنفسه شيئا إذا لأمر كلّه لله ، وهو عبد مملوك لا يقدر على شيء وهو كلّ على
مولاه لا يستطيع
الصفحه ٤٩٣ : العليا وسمّاه باسم من أسمائه الحسنى قوى
ذلك المحرّك وازداد ، حتّى إذا انتهى إلى مالكيّة الأمر يوم المعاد
الصفحه ٥٠٣ : مراعاة
الصّدق في المقام يقتضي حفظ حدود العبوديّة والقيام بوظائفها ، وأمّا إذا لم يكن
بأمر الله فربّما
الصفحه ٥١٩ :
، فافهم الكلام وعلى من فهمه السلام.
وإمّا لان العبادة
لا تقبل إلّا من أهل الولاية وأصحاب الولاية الذين
الصفحه ٥٧١ : سرّطه إذا ابتلعه ،
سمّى به لأنّه يسرط المارّة ، أى يبتلعها ، وهو كالطريق والسبيل في التذكير
والتأنيث
الصفحه ٥٨٢ : إذا سقط فإنّ الخامل الساقط الذي لا نباهة له.
وضدّ الجرأة في
طرف الإفراط التهور الذي لا يبالي معه
الصفحه ٥٩١ :
والأحوال بل كلّ
فعل من الأفعال إذا نسب إليهم أو غيرهم على وجه الاستقلال بان يكون الفعل منهم
الصفحه ٦٢٦ :
إذا لم يكن ممتحنا
لم يحتمله (١).
فصورة ولايتهم
ومحبّتهم وطاعتهم هو الطريق المستقيم إلى الله
الصفحه ٦٤٨ :
كالفقر والمرض والذلّة وغيرها من البلايا والمصائب.
ولذا ورد في الخبر
: إنّ العبد إذا بلغ حقايق اليقين
الصفحه ٦٦٥ : غاية البعد.
نعم عن عليّ بن
عيسى الرّماني أنّه قال : إنّما جاز أن يكون نعتا للّذين لأنّ الّذين بصلتها
الصفحه ١٨٦ :
أي العقل ما صار
به الرحمن معبودا ، لأنّ العقل أول من قرع باب الأحدية ، وأسلم للحضرة السبحانية
الصفحه ١٧٥ :
المثل واتضح نفي المثل ، ولا يستلزم ذلك نفي الذات كما توهم لأن الموصوف لا يصح أن
يكون صفة لصفته