الصفحه ١٢٣ : ، ولكل آدمي
رأس من رؤوس العقل ...» الخبر (١).
فالعارف إذا قرع
باب المعرفة ، وأراد الصعود إلى سرادق
الصفحه ١٤٥ : الوجوه.
أما الأول : وهو
تفضيل الولاية على النبوّة فلما سمعت من أنه كذلك إذا اعتبرنا هما في مرتبة واحدة
الصفحه ٣٣٩ : وهم ، وثانيا يأبى المقام عنه لأن اختصاص حقيقة الحمد به
سبحانه أبلغ من اختصاص أفرادها جمعا وفرادى
الصفحه ٤٨١ :
الضّمائم الخفض بالاضافة إلّا أنّه لا يضاف إلى غيرها إلّا شاذّا كما حكى الخليل
عن العرب : إذا بلغ الرّجل
الصفحه ٤٨٤ :
قلت : ذكر الشّيخ
الّرضى (١) رضى الله عنه أنّ كسر حروف المضارعة إلّا الياء لغة غير
الحجازيّين إذا
الصفحه ٥٠٨ :
لزم كونه سبحانه مستكملا بغيره وهو ذلك الغرض.
مدفوع بأنّه إنّما
يلزم الاستكمال إذا كان الغرض عائدا
الصفحه ٢٨ : جبرئيل؟ قال : لأن الله تعالى قال : (وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ
أَجْمَعِينَ لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ
الصفحه ٥٧ : المؤمنين
، وهي الأنوار المحرقة للنيران ، أو بنفسه حنقا وغيظا ، إذا راى متقربا يتقرب إلى
ربه ، ولأنه هالك في
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام : «ما لهم قاتلهم الله عمدوا إلى أعظم آية في كتاب الله
فزعموا أنها بدعة إذا أظهروها ، وهي (بِسْمِ
الصفحه ١٤٣ :
ولأن الولاية
تصرّف ، وإحاطه وسلطانه بإذن الله في الأمور التشريعية والتكوينية ، فلسان الولي
لسان
الصفحه ١٧٠ : مما ينسب قائله إلى الجهل.
وبأنه إذا سئل عن
اسم شخص يقال في جوابه اللفظ الموضوع له ، ولا يشار إلى
الصفحه ٢٢٥ : مجهول فعل آخر يكون ذلك المفعول
بمعنى صيغة الفاعل من هذا الفعل الاخر ، لأنّ اسم الفاعل بمنزلة الفعل
الصفحه ٢٤٠ : مرتبة الألوهيّة والواو للعقل كذلك ، والزاي
للنفس كذلك ، والحاء للطبيعة كذلك.
ثم الطاء للهيولى
لأنها في
الصفحه ٣٥٤ : سهل ، لأن اللام عوض عن المضاف إليه ، والمعنى
زيد رب الدار.
وأما المنوّن
بتنوين التمكن فلا يستعمل
الصفحه ٣٦٨ : متحققا في الخارج ، فإنّ الصباغ مثلا
إذا صبغ ثوبا فإنه لا يجعل الثوب ثوبا ولا الصبغ صبغا ، بل يجعل الثوب