الصفحه ٣٩٩ :
مقاصد القوم ،
فإنّه لمّا كانوا مختلطين مع أوساخ الدهرية والطباعية زعموا أن الأفاعيل الصادرة
عن
الصفحه ٤٧٤ : الجري على طريقة القوم وإلّا فلا يخفى أنّ الأزمنة كلّها منقطعة في حقّه
سبحانه إذ ليس عند ربّك صباح ولا
الصفحه ٥٢٠ :
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ) (٣) ، اى يقولون : سلام (٤).
وإمّا لما ذكره
القوم
الصفحه ٥٥٩ : لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) (٤).
وهم الذين سبقت
لهم من الله الحسنى ، المعبر عنهم عند القوم بالمجذوب السالك
الصفحه ٦١٠ : أو الألف
ألف عالم وألف ألف أدم ، ولا يكون الحجّة على قوم إلّا من يعلّمهم ويشهدهم ، فهم
يد الله
الصفحه ٦٢٤ : صلىاللهعليهوآله : يا على لو أنّ عبدا عبد الله مثل ما قام نوح في قومه ،
وكان له مثل جبل أحد ذهبا فأنفقه في سبيل
الصفحه ٦٤٩ : التهكّم.
هذا مع أن الّذين
أنعمت عليهم ظاهر في المعهودية في خصوص قوم ، وهم
الصفحه ٦٥٣ : عليهالسلام : ما بال قوم غيّروا سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله وعدلوا عن وصيّة لا يخالفون أن ينزل بهم
الصفحه ٦٦٣ : أحد الوجوه ، وقوله :
على حالة لو أنّ
في القوم حاتما
على جوده قد ظنّ
بالماء حاتم
الصفحه ٦٦٧ : بالحرف الجارّ ، بل قيل : إنّ هذا حكم كلّ ما يعدّى بحرف جرّ تقول : رأيت القوم
غير مذهوب بهم ، فاستغنيت
الصفحه ٧٠٢ : وكفروا بالباطن فلم ينفعهم شيء ،
وجاء قوم من بعدهم فآمنوا بالباطن وكفروا بالظاهر فلم ينفعهم ذلك شيئا فلا
الصفحه ٦٧٨ : (٢) الأسف والضجر وهو الذي خلقهما وأنشأهما لجاز لقائل ان يقول
: إنّ الخالق (٣) يبيد يوما لأنّه إذا دخله الغضب
الصفحه ١١٠ :
وسميت بحروف
الجارّة لأنها وضعت كأخواتها لأن تجرّ معنى الفعل إلى الاسم ولذا سميت أيضا حروف
الإضافة
الصفحه ١٤٢ : كل نبيّ وولي وخليفة وإمام ولا عكس ، فإنّ مرتبة
النبوة أقوى من مرتبة الولاية الخاصة ، لأنّ هذه الولاية
الصفحه ٢١٧ :
وقيل : إنها من
الألهانية على وزن الرهبانية بمعنى العبادة أيضا ، كما في الخبر : «إذا وقع العبد
في