الصفحه ٢١٨ : ءٍ ،
وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ) (١).
أو من أله الفصيل
إذا ولع بأمه ، لأن العباد في البليات يتضرعون
الصفحه ٦٦٤ : أضيف إليه معرفة لأنّ حكم كلّ
مضاف إلى معرفة أن يكون معرفة ، وإنّما تنكرت غير ومثل ، مع إضافتهما إلى
الصفحه ٢٤ :
قال العبد :
الرحمن الرحيم ، يقول الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال العبد : مالك يوم
الدين
الصفحه ٢٨١ :
الْقُرْآنَ) (١) ، (قُلِ ادْعُوا اللهَ
أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) (٢) ، (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
الصفحه ٧٣٢ : قصده ،
لأنّ أحدا لم يفرّق بين الأمرين ، إذ فيه المنع من انتفاء القراءة إذا كان داعيا
بالقرآن ، بل لعلّه
الصفحه ٧٣٥ :
قال : ولا يصلّ
الإمام ولا غيره قراءة ولا الضالين بآمين لأنّ ذلك يجرى مجرى الزّيادة في القرآن
ممّا
الصفحه ٢٦ : بإزاء القرآن
العظيم» (٢).
وفي تفسير العياشي
عن الصادق عليهالسلام :
«إنما سميت
المثاني لأنها تثني
الصفحه ١١ :
فتحه ، أو للنقل
من الوصفية إلى الاسمية كالنطيحة ، فإن الصفات إذا لم تذكر معها موصوفاتها تغلب
الصفحه ٦٧١ : احتمل الضمّة بعد الكسرة لأنّها غير لازمة إذا كانت
ألف التثنية يفتحها لكنّه حذف الواو تفاديا وتخلّصا من
الصفحه ٣٤٦ : ملكه ـ وأن المال لهذا أي هو هو.
وإنما قيّدناه
بمثل المقام لأنها إذا دخلت على المضمر ردت إلى الأصل وهو
الصفحه ٦٣٦ : لأنّ المذكور هنا هو وأولاده عليهمالسلام ، والنبي صلىاللهعليهوآله لم يذكر في الموصوفين بالصراط
الصفحه ٢٩٤ : الصادق عليهالسلام : «إنّ حدّ المائدة أن تقول إذا وضعت بسم الله وإذا رفعت
الحمد لله» (١).
وفي «العلل
الصفحه ١٢ : التطيب ، روى القوم عنه (٨٤٨)
حديثا ، توفى بالمدينة سنة (٣٢) ه عن نحو ستين عاما ـ الأعلام ، ج ٤ / ٢٨٠.
الصفحه ٢١٠ : على
نبيّنا وآله وعليهالسلام وعلى قومه حتّى ماتوا في التيّه بعد أن بقوا فيه حيارى ما
شاء الله من
الصفحه ٢٧٢ : ، ومن
قطعها قطعه الرحمن؟» فقيل : يا أمير المؤمنين حثّ بهذا كلّ قوم أن يكرموا أقربائهم
ويصلوا أرحامهم