الصفحه ٦٣ : في مسجده مع من آمن به من قومه فلم أزل
أعاتبه على قومه حتى بكى عليهم وأبكاني .... إلى أن قال : فعلمه
الصفحه ١٤٤ :
إلى غير ذلك من
فحاوي الآيات والأخبار.
ومن هنا يظهر أنّ
من أسخف الآراء وأضعف الأهواء مقالة قوم
الصفحه ١٥٠ : علي عليهالسلام لأنه نصف النور الآخر وهذا قول علي عليهالسلام في خطبته في حق النبي
الصفحه ٤٠٧ : ، بل
الأصل فيهما واحد.
نعم ، ربما يقال :
إنّه جمع لا واحد له من لفظه كالقوم والرهط.
وعن أبي البقا
الصفحه ٢٩ : ليعلم أن الأمر مشوب ، (فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ
اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ)
(الأعراف : ٩٩) وفي قوله
الصفحه ٦٣٨ : كما يقدّر الفعل بدلالة اللّاحق في مثل قوله : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ) (١).
لكن قد يقال : إنّ
هذا
الصفحه ١١٩ : بعض اسرار النقطة أنّ الكتاب التدويني طباق ووفاق للكتاب التكويني ،
وقد قوبل به فما زاد منه ولا نقص بحرف
الصفحه ١٣١ : ما يعم الآخر كالجمال والجلال ، لكنهما إذا
اجتمعا افترقا ، ولما كان قلب الجمال محتويا على قلب محمد
الصفحه ٣٠٢ : مولانا
أمير المؤمنين عليهالسلام : «فعند الصباح يحمد القوم السري» (٢).
فلا داعي للتكلف
في تلك الإطلاقات
الصفحه ٥٣٥ : معنى إذا استعملا متعدّيين ، لكن قد يفرّق بينهما
باختصاص الأوّل بإراءة طريق الدين خاصّة دون الثاني فإنه
الصفحه ٥٤٧ : (٣). (٤)
وعلى مولينا أمير
المؤمنين عليهالسلام كما في قوله تعالى : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) (٥). فقد ورد مستفيضا
الصفحه ٥٧٧ : ، ثمّ قوم مثل الريح ، ثم قوم مثل عدو الفرس ، ثمّ يمضى قوم مثل المشي ،
ثمّ قوم مثل الحبو ، ثمّ قوم مثل
الصفحه ٥٣٧ : وحكم عليه
بذلك.
والدعوة كقوله : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) (٥) ، أى داع.
والبيان كقوله : (وَأَمَّا
الصفحه ٦٠٠ :
وان قولكم ما
تقولون يوجب عليكم سخط الملك وعذابه ويفوتكم كلّ ما أملتموه من جهته واقبل هؤلاء
القوم
الصفحه ٦٩٥ : : (وَأَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُ) (٢) ، (وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ
قَوْمَهُ وَما هَدى) (٣) ومثل ذلك كثير.
وأمّا الضلال