الصفحه ٦٢٥ : ثمّ ألف عام ولم يكن يحبّنا أهل البيت لاكبّه الله على منخره في
النار (٢).
وعن الفردوس
والرسالة
الصفحه ٦٣٤ : سبحانه كما في الاخبار الكثيرة (٥).
بل فيما قدمناه عن
«تفسير فرات» أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أتاه
الصفحه ٦٧١ :
في التثنية قد
دلّت على الإثنين ولا ميم في الواحد ، فلمّا لزمت الميم الجمع ، حذفوا الواو
وأسكنوا
الصفحه ٦٧٧ : المناقب عن
أبى جعفر عليهالسلام في قوله : (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) (٣) قال : إنّ الله
الصفحه ٦٧٨ : لا لحاجة استحال الحدّ والكيف فافهم ذلك إن شاء الله (٤).
وروى الصدوق مثله
في التوحيد والمعاني إلى
الصفحه ٧٠٠ : ، ويعرّفه
نبيّه فيقرّ له بالطاعة ويعرّفه إمامه وحجته في أرضه ، وشاهده على خلقه ، فيقرّ
بالطاعة ، قلت : يا
الصفحه ٧٠٥ :
أمّة موسى افترقت على إحدى وسبعين فرقة ، فرقة منها ناجية ، والباقون في النار
فقلت : يا رسول الله وما
الصفحه ٧١٧ :
وعن ابن شيرويه في
«الفردوس» عنه صلىاللهعليهوآله قال : خلقت أنا وعليّ من نور واحد قبل أن يخلق
الصفحه ٧٢١ :
والأخبار بهذا
المعنى كثيرة من طرقهم بل قد تواتر أخبارهم عنه صلىاللهعليهوآله في الأخبار عن
الصفحه ٧٢٣ :
وعن الحافظ أبى
نعيم في كتاب ما نزل الله من القرآن في عليّ بالإسناد عن أبى سعيد الخدري قال إن
رسول
الصفحه ٧٤١ : (٤) القرآن وإنّ فاتحة الكتاب أشرف ما في كنوز العرش ، وانّ
الله تعالى خصّ محمّدا وشرفه بها ، ولم يشرك فيها
الصفحه ٧٤٣ :
أنزلت امّ الكتاب (١).
وفي تفسير القمى
عنه عليهالسلام مثله لكنّه اقتصر فيه على الأخيرتين
الصفحه ٣٠ : » (٢)
، فالسبع سبع آيات
منها وهي السورة أو سبع سور ، وهي الطول سابعها الأنفال ، أو مع التوبة ، فإنهما
في حكم سورة
الصفحه ٦١ :
الغريزية ، بل ربما يقال : إنّ كرة النار مملوة من الروحانيات.
وعن الثاني : أنّ
المعجزة تفارق السحر في
الصفحه ٧٢ : الصفات التي في القلب
الغالب عليها الصفات الشيطانية غلب الشيطان ، ومال القلب إلى حزب من أحزابه معرضا
عن