الصفحه ٤٢١ :
الغيب المطلق ،
وعالمها عالم الأعيان الثابتة في الحضرة العلمية ، لابتنائه على رأيهم الفاسد
الكاسد
الصفحه ٤٣٨ : في عداد خلقه ، (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (١) ، إلّا أنّ بينونته عن
الصفحه ٤٥٠ : ء
وهو كلّ على موليه بخلاف الرّعيّة ، فلهم التّصرف في أمورهم فسلطنة المالك أقوى ،
لأنّه مالك الرّقبة
الصفحه ٤٥٦ :
ولهذا وجب مراعاة
حروف الإمام ، لأنّ في كلّ حرف فائدة تزول بتغيير ذلك ألا ترى إلى قوله : (يَقْضِي
الصفحه ٤٧٠ : الحوادث والشّئون يوم من
الأيّام ومنه أيّام العرب لوقائعها أو حروبها ، وفسّرت في قوله : (وَذَكِّرْهُمْ
الصفحه ٤٨٢ : :
إنّه اسم مشتقّ من أوى يأوى ، وأصله عند هذا القابل إويا على وزن فعلى فقلبت الواو
ياء وأدغمت في اليا
الصفحه ٤٨٤ : ، والمعبّد على ما في القاموس
من الأضداد يطلق على المذلّل وعلى المكرّم ، وذلك لأنّ ذلّة العبوديّة توجب الفوز
الصفحه ٤٩٦ :
وانّه قد تقرّر في
العلوم الإلهيّة أنّ شدّة الإدراك وتأكّد الصّورة العلميّة في الوضوح والإنارة
الصفحه ٥٠٤ :
الكليّة وبابيّته
المطلقة ، وهيمنته على من سواه.
فالنظر في (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) من المعبود إلى
الصفحه ٥٢٨ : ينكرون الحسيّات ، ويردّون العقول ويخالفون
الشرائع.
ولذا أجاب في
المواقف عن أصل الدليل بجواز التكليف
الصفحه ٥٥٧ : ء عبّادان قرية مع أنه ليس لهذه المنازل
غاية ولا نهاية.
كما ورد في الخبر
القدسي : كلّما رفعت لهم عليا وضعت
الصفحه ٥٥٨ :
هُدىً) (١).
في الكافي عن مولينا
الصادق عليهالسلام قال : للايمان حالات ودرجات وطبقات ومنازل
الصفحه ٥٦٤ : السؤال بالأمر الحاصل إذا كانت فيه فائدة كقوله : (قالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِ) (٢) ، ودعاء إبراهيم خليل
الصفحه ٦١٥ : على خلافه جميع نصحائه وهم
مصيبون ، ثمّ كيف التزم بإصابة ابن عباس وعبد الله بن عمرو غيرهما في ظنونهم
الصفحه ٦٢٣ : في تركها ، والاستبدال عنها بغيرها ، وطلب الإذن والرخصة في القعود
عنها ، والتّعلل في تركها بكلّ علّة