الصفحه ٧٤ : يناسب شرحه في هذا المقال
، وإنما المراد الإشارة إلى كثرة جنود الجهل وأن عالمي الروحانيين متطابقان
الصفحه ٧٥ : ، ومسجدك الأسواق (١).
فكل ما يصدك عن
سبيل الخير أو يأمرك ويقرب لك ويوقعك في نهج الضر والضير ، فهو من
الصفحه ٧٨ :
هلاكه في دينه
ودنياه ، وقد ينفخون في غير حال الغضب بما يهلكون به.
أتدرون ما أشد ما
ينفخون به
الصفحه ٨١ : تكويني بعد
الاختيار إذ (لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ) (٢) ، (أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ
النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا
الصفحه ٩٨ :
لزم التسلسل ،
وإلا فلم لا يجوز مثله في البشر ، ولم اختص الشيطان بالاستعاذة منه.
والجواب من
الصفحه ١٠١ : : إذا قمت للصلاة اقرأ بسم الله الرحمن
الرحيم في فاتحة الكتاب؟
قال : نعم ، قلت :
فإذا قرأت فاتحة الكتاب
الصفحه ١٢٩ :
وذلك لما نبّهت
عليه في موضع آخر من أنّ السين من الحروف النورانية وهي نظير الألف في الترتيب
الصفحه ١٣٧ :
الله تعالى نورا
فجعلكم بعرشه محدقين ، حتى منّ علينا بكم ، فجعلكم في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر
الصفحه ١٤٢ :
الكمالية المشتملة
عليها ذلك الشخص المجتمع فيه شرائط الخلافة والولاية بسبب قربه من مشكاة النبوة
الصفحه ١٤٤ : جعل النسبتين من نوع واحد في الشرف
والكرامة.
وبقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يا علي! أنت مني
الصفحه ١٥٠ :
للرسالة فيما
يحتاج إليها الخلق ، ولا ريب أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في ذلك محتاج إلى وجود
الصفحه ١٦٨ :
ومن هنا يعلم أنّ
المراد بأن الاسم عين المسمى ما هو» (١).
قلت : وفيه ، أنّه
إن أراد بالصفة
الصفحه ١٦٩ :
الأدب.
وبأن الاسم فيه
مقحم كما في قول لبيد (١) يخاطب ابنتيه وقت وفاته :
إلى الحول ـ ثم
الصفحه ١٧٧ : كنا نطلع عليه لو لا عدمه إلا بعسر شديد ، وذلك
لمشاهدتنا الأجسام متشابهة غير مختلفة في الظلام والنور
الصفحه ١٨٤ : هذه الأسماء الثلاثة لمّا كانت اسما لكلمة واحدة ، وكلها في مرتبة
واحدة ، لا تقدّم لواحد منها على الآخر