الصفحه ٦٧٩ :
معدوما إذ القوّة ضرب من العدم فلا بدّ فيه من تركيب من مادّة وصورة ، وكلّ مركّب
مسبوق بالعدم ، قابل
الصفحه ٦٨٠ : هُمْ عَنْها
بِغائِبِينَ) (٦) ، و (إِنَّما يَأْكُلُونَ
فِي بُطُونِهِمْ ناراً) (٧).
بل روى الشيخ
الأمجد
الصفحه ٦٩٠ : فلانا هو المعبود
المتعدّى حدود الله الّتي نهانا عن تعدّيها (٢).
الخبر بطوله كما
تسمعه إن شاء الله في
الصفحه ٧٠٢ :
الإلحاد والعصبيّة والعناد لقوله تعالى : (وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ
الصفحه ٧١٦ : دخل دار شخص له فيه رحى وحنطة فطحن السّارق
الطّعام برحى المالك ملكه ، فلو جاء المالك ونازعه فيه كان
الصفحه ٧٣٩ :
الكتاب أعطاه الله
محمّدا صلىاللهعليهوآله وأمّته بدء فيها
بالحمد والثّناء عليه ثمّ ثنى بالدّعا
الصفحه ١٧ : الديانة التي من تقدمها مرق ، ومن تخلف عنها محق ،
__________________
وأقوال أرباب
الرجال فيه مختلفة
الصفحه ١٨ :
ومن لزمها لحق ،
خذها إليك يا محمد» (١).
فكما أنّ الكتاب
التكويني طبق الكتاب التشريعي ، (فيه
الصفحه ٥١ : جبرئيل» (٢).
وفي بعض خطب أمير
المؤمنين عليهالسلام :
«أستعيذ بالله من
الشيطان الرجيم» (٣).
ومثله في
الصفحه ٥٧ : المؤمنين
، وهي الأنوار المحرقة للنيران ، أو بنفسه حنقا وغيظا ، إذا راى متقربا يتقرب إلى
ربه ، ولأنه هالك في
الصفحه ٦٠ :
مجرّد الدعوى
والكذب ، أو إلى تمثل المتخيل وتوهمه موجودا في الخارج ، لاستيلاء الوهم أو لقوّة
النفس
الصفحه ٦٦ : ،
وقضاء ووطره منها ، مستعملا لجميع القوى والحواسّ الظاهرة والباطنة في التنعم بها
وتمهيد ما يؤدي إليها
الصفحه ٦٧ : زينة للناس ، سلّمنا لكن لا
محذور في نسبة التزيين إليه أيضا ، ولو لكونه خالقا لما يترتب على وجوده ابتلا
الصفحه ٦٩ : بالكلية ، وانسدّت مشاعر عقولهم فهم (فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ) (٥) (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ
فَهُمْ لا
الصفحه ٧٠ : المتبع لشهواتها كالواقف بين
أيديها في خدمتها ، يأمره الكلب مرة ، والخنزير أخرى ، وهو مشمّر عن ساق الجد