الصفحه ١٤ : ء) (٢) ، وتفصيل كل حقيقة (وَلا رَطْبٍ وَلا
يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٣).
والكتاب التكويني
هو تمام عالم
الصفحه ٤٨ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (٣).
والأخير ليس بداخل
في الأمر بالاستعاذة ، بل خبر
الصفحه ٥٢ :
وفيه أنه على فرض
الطلب يكون المطلوب هو الحاصل بالمصدر وطلب الحاصل نفس مباشرة الفعل ، إذا الطلب
الصفحه ٥٨ :
مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ) (٤).
(وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ) (٥).
(وَما يَعِدُهُمُ
الشَّيْطانُ
الصفحه ٦٨ : الخير المحض ، فكل إناء بالّذي فيه ينضح :
(وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ
الصفحه ٧١ :
إلى الله في يومك أو في آخر يوم من أيام عمرك ليجتمع لك التلذذ باللذات العاجلة
الدنيوية والتنعم بالنعم
الصفحه ٧٣ : كالميت بين يدي الغسال.
ثم إن بعض القلوب
عاكفة في مقام الترديد بالنسبة إلى جميع الشهوات وبعضها بالقياس
الصفحه ٧٧ : للأنبياء ، و «الأعور» وهو صاحب
الزنا ينفخ في إحليل الرجل وعجز المرأة ، و «داسم» وهو الذي إذا دخل الرجل
الصفحه ٩٦ : فاعلا
لتلك الاستعاذة ، ولو كان الفعل من الله كذب العبد ، وإن الله إذا خلق فعلا في
العبد امتنع لكل أحد
الصفحه ١٠٣ : السورة التي بعد الحمد ولم يقرأ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ثم قام في الثانية فقرأ الحمد ولم يقرأ
الصفحه ١٢٧ : صلى الله وآله في تفسير الآية : «أنا
السور وعليّ الباب» (٢).
ثم إن مقتضي
البابية هو التصرف والوساطة
الصفحه ١٣٤ : بالملك المشار إليه بالميم في (بِسْمِ اللهِ) ، ولذا كانت أئمتنا صلوات الله عليهم أجمعين شهداء على
الناس
الصفحه ١٤١ :
يقدر البصائر
والعقول النظر إلى أشعة أنوار شيعتهم فضلا عن حقيقتهم وطينتهم.
كما ورد في «البصائر
الصفحه ١٧٦ : والاحتجاب من المشاعر يكون على وجوه ثلاثة : ضعف الشيء في نفسه ،
وحيلولة الحجاب بينه وبين المدرك ، وضعف المدرك
الصفحه ١٨١ :
عليك بعض ما قد وصل إلينا في بيانه من علمائنا الأعلام رفع الله أقدارهم في دار
السّلام.
قال مولانا