الصفحه ٥٧٥ :
وعن تفسير الثعلبي
، وابن شاهين عن بريدة في هذه الآية قال : صراط محمّد وآله (١).
وفي كشف الغمّة
الصفحه ٦٣٠ :
الّتي هي الرذائل
الواقعة في طريق الإفراط والتفريط فبعد تحقّق ذلك كلّه يحصل حقيقة الإيمان بجميع
الصفحه ٦٤٢ : قولك : الذي ، والياء والنون في الّذين ليس
للجمع ، بل لزيادة الدلالة لما تقرّر أنّ الموصولات لفظ الواحد
الصفحه ٦٤٨ :
كالفقر والمرض والذلّة وغيرها من البلايا والمصائب.
ولذا ورد في الخبر
: إنّ العبد إذا بلغ حقايق اليقين
الصفحه ٦٨٢ :
بقول الامام عليهالسلام في الخبر المتقدّم : يأسفون ويرضون وهم مخلوقون مربوبون ، ولكن
لمّا كان أصل
الصفحه ٦٨٩ :
الباقي مستهجن
جدّا ، وهو كما ترى ولو مع جواز التخصيص بالأكثر في نفسه ، والحيوة سارية في جميع
الصفحه ٧٠١ :
وإنما نقلناه
بطوله لأنه في تثليثه كالتفسير للفرق الثلث المذكورة في هذه السورة الشريفة مع ما
فيه
الصفحه ٧٠٤ :
هذه الامّة على
ثلاث وسبعين فرقة ، اثنتان وسبعون فرقة في النار ، وواحدة في الجنة وهي الّتي
اتبعت
الصفحه ٧١٨ :
وعن السّمعانى في
فضائل الصّحابة عنه صلىاللهعليهوآله : علىّ مع الحقّ والحقّ مع علىّ لا يفترقان
الصفحه ٧١٩ :
أمير المؤمنين عليهالسلام قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا علىّ مثلك في أمّتي مثل
الصفحه ٢٣ :
الرحيم ، والرابع
: الثناء ، والخامس : الشكر ، وهما حاصلان في الحمد ، والسادس : الألوهية بمعنى
الصفحه ٢٥ : في ركعتي الصلاة كما روى الصدوق في
العيون عن مولانا الصادق عليهالسلام عن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤١ :
الاستعمال فاعتبر
الأصل ، وكذا ألفي (اللهِ) وكذا (الرَّحْمنِ) ، فإن القاعدة تقتضي كتبه مثلهما
الصفحه ٥٩ : للمراد من هذا اللفظ ، وليس لهذه الحقيقة وجود في
الخارج ، وأما جمهور أرباب الملل والمصدقين للأنبياء فقد
الصفحه ٩٠ :
منهم مختلفين في العقائد ، بل في الأديان ، وكل فرقة منهم تزعم النجاة لنفسه
ويستدل له في زعمه بالبراهين