الصفحه ٢٩٥ :
الحوادث وإن سبقت
في الزمان.
ولذا ورد في
العلوي على ما رواه في «المحاسن» : «من أكل طعاما فليذكر
الصفحه ٣١٨ :
القول بذلك والحوالة على ما هنالك ، ولذا ورد في الدعاء :
«الحمد لله كما هو
أهله ومستحقه».
وقال أشرف
الصفحه ٣٣٤ : عليها معيّنا كان فيه أو لا ، وقد جعل قسما
برأسه وضم النشر بقدر الإمكان أولى.
قلت : لكن لا يخفى
أن
الصفحه ٣٣٦ :
فيها إلا أن جميع
ما للعبد من الآلات والأدوات والأعضاء والجوارح والمشاعر والقوى وغيرها كلها فائضة
الصفحه ٣٣٨ : بالأمور
الخارجة وعدمها في إفادته أو كونه مجازا محتاجا إلى القرينة ولذا تريه في كثير من
الموارد يذكر الوجوه
الصفحه ٣٤٧ : جوازه لا أنه قراءة»
(٢).
وحكي في «الكشاف»
القراءة بالكسرتين عن الحسن (٣) البصري ، وبالضمتين عن إبراهيم
الصفحه ٣٦٨ : في
القول وقال : إنّ الماهيات كما هي غير مجعولة فكذلك الوجودات واتصاف الماهيات بها.
قال المحدّث
الصفحه ٣٩١ :
السفلي ، وأن
الإنسان السفلي إنما ينال الحس من الإنسان الكاين في العالم الأعلى العقلي.
وقال في
الصفحه ٤٢٥ : عليهالسلام : كعلمي بهذه الدنيا ومن فيها وبطرق السماوات والأرضين» (٢).
وعن ابن عباس عن
أمير المؤمنين
الصفحه ٤٥٤ : بالقرآن اليوم (٢).
ثمّ انّه يمكن
ترجيح قراءة مالك بما في تفسير الإمام عليهالسلام قال : مالك يوم الدّين
الصفحه ٤٧٧ :
والملك مجعولا لهم
يوم القيمة ، فيكون الأمر والملك كلّه لله كما كان في الدّنيا إلّا أنّه في
الصفحه ٥٠٣ : مراعاة
الصّدق في المقام يقتضي حفظ حدود العبوديّة والقيام بوظائفها ، وأمّا إذا لم يكن
بأمر الله فربّما
الصفحه ٥٢٥ :
من موادّ الظنون
والتخيّلات المنبّه عليها من قبل ، ومتعلّق الإشارة في الثاني ليس من حيث كونه
الصفحه ٥٥٠ :
وعند ذلك تميزت
الماهيّات واختلفت الاستعدادات.
ومنها الهداية
التشريعيّة الأوليّة في عالم الأرواح
الصفحه ٥٥٦ :
هدى الناس بهدايته
وأرشدهم الى ولايته في جميع العوالم والمواقف والمراتب ، فدلّ على ذاته بذاته