الصفحه ٢٦ : في الركعتين (٣) وفيه : عن أحدهما قال : لأن فاتحة الكتاب يثنى فيها القول»
(٤).
وقيل : إنه مثنى
من
الصفحه ٣٤ : والجسمانية ، إذ كما أن للأبدان أمراضا يرجع في رفعها
وعلاجها إلى أطباء الأبدان ، كذلك للقلوب أمراض وآلام يجب
الصفحه ٣٥ :
ومنها : «الكافية»
، إذ هي تكفى عمّا سويها ، ولا يكفى عنها ما سويها في خصوص الصلوة ، أو مطلقا على
الصفحه ٤٩ :
ثم قال : ولا أعلم
خلافا بين أهل الأداء في الجهر بها عند افتتاح القرآن وعند الابتداء برؤوس الأجزا
الصفحه ٨٠ :
وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً) (١).
وهو قوله : (فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ
الصفحه ٨٦ : وجه
ما في الأدعية المعصوميّة تعليما لنا وعبودية لله سبحانه من الاستعاذة بكلمات الله
التي هي أسماؤهم
الصفحه ٩٩ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
لا خلاف في أنّ
البسملة بعض آية في سورة النمل. ولا في أنّ
الصفحه ١٠٧ :
لكن في «طيبة
النشر» عن ابن عامر ، وأبي عمرو ، ويعقوب (١) ، وورش من طريق الأزرق (٢) الأوجه الثلاثة
الصفحه ١١٨ : ذرّ ، وكميل بن زياد ، وغيرهم ، وأولاده عليهمالسلام» (١).
ورواه عنه ذلك في
الخطبة الطويلة الافتخارية
الصفحه ١٦٢ : الصادق عليهالسلام : «هو نور لا ظلمة فيه ، وحياة لا موت فيه ، وعلم لا جهل
فيه ، وحق لا باطل فيه
الصفحه ١٦٤ : ،
ولوازمها ، وهي الأسماء التي علمها الله أبانا آدم على محمد وآله وعليهالسلام كما في قوله : (وَعَلَّمَ آدَمَ
الصفحه ٢٠٨ :
الخلاف من البين
في كلتا المسألتين.
نعم ، ربما يقال
بوضع الألفاظ للماهية من حيث هي مع قطع النظر
الصفحه ٢١٠ :
بكلّ اسم سمّيت به
نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علّمته أحدا من عبادك ، أو استاثرك به في علم غيبك
الصفحه ٢٢٦ : صيغة المجهول أنّ مصادرها مقابلة لمصادر عبد
بصيغة المعلوم كالألوهيّة والالوهة والإلهة بضمّ الهمزة في
الصفحه ٢٣٥ : ، فيقال : أيمن الله ، وكذا سائر لغاته ، وهي ثمان وعشرون
لغة ، أشار إليها في «القاموس» قال : «وأيمن الله