الصفحه ٤٢٧ :
كهيئة ما رأيت ،
كلّما مضى منا إمام سكن أحد هذه العوالم حتى يكون آخرهم القائم في عالمنا الذي نحن
الصفحه ٤٣٣ : ظهوره ، بل الأنبياء عليهمالسلام خلقوا كافّة من رشحات ناسوته وطفحات رحموته ، ولذا ورد في
الخبر الّذي
الصفحه ٤٤٤ :
عليه الفلاسفة
والمعتزلة بل على وجه الإختيار كما هو مختار الأشاعرة.
وفيه نظر أمّا
أوّلا فلان
الصفحه ٤٥٢ : أنّ الأسماء المضافة ، «كفالق الإصباح» و «مخرج
الحىّ من الميّت» وذي الملك والملكوت وغيرها لم تنقل في
الصفحه ٤٧٣ : ، وإضافتها اللّفظية منحصرة في اضافتها إلى فاعلها فالاضافة
في ملك يوم الدّين مثل كريم البلد حقيقيّة يكسب
الصفحه ٤٧٦ : ، لكنّه خصّه بإضافة المالك أو الملك إليه مع ثبوت الوصفين له في جميع
العوالم والنشئات بكلّ الاعتبارات
الصفحه ٥١٨ :
وهذا الخبر وإن لم
أظفر به في أصول أصحابنا الاعلام إلّا أنّه حكاه بعض السادة الكرام رفع الله قدره
الصفحه ٥٣٣ :
وثالث : بالمعرّف
باللّام فقط أينما وقع.
ورابع : عدم
الإشمام مطلقا.
قالوا : والأصل
فيه السين
الصفحه ٥٥٤ :
وَالْفُلْكِ
الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ ...) الى قوله تعالى : (لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
الصفحه ٥٨٢ :
لدقائق الأمور فينشأ منها الحماقة والغفلة والانخداع والحيرة والسفاهة.
وضدّ العفّة في
طرف الإفراط الفجور
الصفحه ٦٥٥ :
بعزّتي أن أدخل
النار من عصاه وإن أطاعني (١).
بل قد ورد أخبار
كثيرة في تفسير قوله تعالى : (مَنْ
الصفحه ٦٧٦ :
للانتقام ، وهذه
الحركة لما كانت شديدة عنيفة يتبعها شدة سخونة الروح وثوران الحرارة المودعة في
بدن
الصفحه ٧٣٠ : للدّعاء وان لم
يكن ذلك أو منع اعتبار وقوعه بعده فيها على التفسير الأوّل لها ، وهو المعنى
المعروف ، إذ لا
الصفحه ٨ : طرده بآية
الكرسي وآية السخرة ، ونحوهما.
وأجيب بأنه مجرد
إضافة لم يصل إلى حد التسمية والتغليب.
وفيه
الصفحه ٢٤ : بالمالكية والملكية ، ومراتب
الأمور الأخروية أربعة : العبادة لله تعالى ، والاسترشاد به والاستعانة به في جميع