الصفحه ١١٣ :
للتوسّل في
الأفعال سيّما الخيرات بالأسماء اللفظيّة فضلا عن الحقيقيّة الّتي هي السبل
والوسائل
الصفحه ١٤٨ :
الدين وإتمام النعمة في قوله : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
الصفحه ١٩٦ : ، والميم بمالك الملك.
وفي خبر آخر مروي
عنه في الكتابين وفي «العيون» و «الأمالي» قال : «إن أول ما خلق الله
الصفحه ٢١٢ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في بيان الحقيقة بقوله : «كشف سبحات الجلال من غير اشارة» (١).
فسبحات
الصفحه ٢١٦ :
كذا في «الصحاح»
ثم أدخلت عليه الألف واللام فصار (الإله) ثم خفّفت الهمزة بأن ألقيت حركتها على
الصفحه ٢٢٨ : مَنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ) (١).
ولتكرّره في كتاب
الله المجيد المهيمن على
الصفحه ٢٣٦ :
ومنها : تفخيم
لامه إذا كان ما قبله مفتوحا أو مضموما.
قال في «شرح طيبة
النشر» : «وأما اسم الله
الصفحه ٢٨٩ :
كتاب الله فزعموا
أنها بدعة إذا أظهروها ، وهي بسم الله الرحمن الرحيم» (١).
وفيه رد على العامّة
الصفحه ٣١٥ :
صوته كما في
الدعاء.
وأما الحمد الخلقي
الفعلي فيكون بالجنان وبالأركان وباللسان ولذا قيل : «إن
الصفحه ٣٥٠ : نقل المشتق منه إلى فعل اللازم ،
جعلا له بمنزلة الغرايز كما سبق في اشتقاق الرحمن والإضافة معنوية من
الصفحه ٣٨١ : ، والناظر في المشرقين عن السافل بينونة صفة
وافتقار ، لا بينونة عزلة وانقطاع ، فإن له قوسي الإقبال والإدبار
الصفحه ٣٩٢ :
النفس وغيره فلاحظ
، بل في أوّله التصريح بنسبته إليه.
وعلى كل حال فكلام
هذا الفيلسوف العظيم في
الصفحه ٣٩٤ :
والاشكال وحصول
شكل واحد متناسب من ملاحظة المجموع.
ولذا قال مولانا
أمير المؤمنين عليهالسلام في
الصفحه ٣٩٨ : إلى الآن مثل طلسم
العقارب وطلسم الحيات في مدينة حمص ، وهما باقيتان إلى الآن ، فالعقارب لا تؤذي
ولا
الصفحه ٤٢٤ :
سواها تسعة
وثلاثين قبة فيها خلق الله ما عصوا الله طرفة عين» (١).
وفيه ، عن عجلان
أبي صالح ، قال