الصفحه ٦١٤ :
في الآيات الكثيرة
والأخبار المستفيضة بل المتواترة.
إلّا أنّ بعض من
لم يطّلع على غرائب أحوالهم
الصفحه ٦٤٩ :
في السلسلة
الطّولية والعرضية لإستحالة الطفرة في الوجود وانقطاع الروابط بين العابد والمعبود
، بل
الصفحه ٦٥١ : أعدائنا ثواب المتشحط بدمه في سبيل الله ، وما من عبد أخذ نفسه بحقوق إخوانه
فوفّاهم حقوقهم جهده وأعطيهم
الصفحه ٦٦١ :
حقّها في الأصل أن
يوصف بها لما فيها من معنى اسم الفاعل الّذي هو المغايرة ، فمعنى قولك زيد غير
الصفحه ٦٦٦ :
الكاملون أو في
الجملة ، وعلى الثاني الصفة مبينة لا غير باىّ تفسير فسّر المغضوب عليهم والضالّين
الصفحه ٦٦٩ :
بل قيل : لا خلاف
بينهم في كسرها إذا كان ما قبلها مشدّدة مكسورة ، فإنّها بمنزلة الكسرتين اللّتين
الصفحه ٦٩٣ :
هذه لغة نجد ، وهي
الفصيح ، وبها جاء القرآن في قوله تعالى : (إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى
الصفحه ٧٢٥ :
ختام به الإتمام
بقي في المقام
شيئان أحدهما في التّامين الّذى هو قول آمين بعد الحمد ، وهو في
الصفحه ٧٣١ : يقصد كما هو الغالب في القارئين من العرب والعجم ولا قائل
بالفصل.
قلت : هذا غاية ما
قيل أو يمكن أن يقال
الصفحه ٦ : الحقائق والمعارف واللطائف إحاطة سور المدينة على ما فيها بحيث
يحفظها ويسترها ويكشف عنها.
أو من السورة
الصفحه ١٠ : يجزي قراءته في المكتوبة بعد الفاتحة للقادر المختار لو لا
اشتماله على العزيمة (١) ، والقيد الأخير لدفع
الصفحه ١١ : والباصرة لأنّها آلة الفتح ، وهذا الاحتمال ذكره بعض الأعلام ، ولا يخفى
ما فيه وفي جعل ما ذكر من المثالين من
الصفحه ١٦ :
كما ورد في الدعاء
الرجبية» (١).
وعن كتاب «المعراج»
للصدوق (٢) بالإسناد عن ابن عباس (٣) قال
الصفحه ٢٨ : جهنم ، فيمر أمتك عليها سالمين (٢).
بل ربما يقال :
لهذا أثبت فيها جميع حروف التهجي إلا السبع التي هي
الصفحه ٤٢ :
حكم الاستعاذة
ولا خلاف بيننا في
استحباب الاستعاذة قبل القراءة بلا فرق بين كون المقروء تمام