الصفحه ٣٨٤ :
خفي عن الناس من
صفات الربوبية وجد في العبودية ، يعني يعرف من إضافة الصفات إلى العبودية ، أن
الله
الصفحه ٣٩٠ : كأفلاطون ومن يحذو حذوه من
المتألهين وصاحب حكمة الإشراق و «المطارحات» وغيرهما ، وصدر المتألهين في كتبه
الصفحه ٣٩٩ : ناميا فلم يثبتوا له الإرادة بل زعموا أنّ أفعاله طبيعية ، ولذا وقعوا في
مثل المصوّرة في حيص وبيص ، حيث
الصفحه ٤١١ :
الروحانية
والجسمانية وهذه الإطلاقات وإن كانت جارية في العالم ، فلا يستوعب جميع المخلوق
على بعض
الصفحه ٤١٧ : قد اجتمعت فيه قوى المعادن والنباتات والحيوانات والملائكة ، بل قوى
بسايط العالم من العناصر الأربعة
الصفحه ٤٢٦ :
وفي تفسير القمي
عن الصادق عليهالسلام في حديث إبراهيم على نبينا وآله وعليهالسلام أنه لما بلغ
الصفحه ٤٣٥ :
سوى الله .... الى
أن قال :
فلو قال أحد بجوهر
مجرّد لا يقول بقدمه ولا بتوقّف تأثير الواجب في
الصفحه ٥١٦ :
المعجمون الإنسانى
الذي هو نسخة مختصرة من مجموع العالم الكبير لانطوائه فيه بجميع أجزاءه من الدرّة
الصفحه ٥٢٦ :
في المقام مع
تحقيق ما لأصل المرام ، هو أنّهم في أنّ القدرة على الفعل هل هي معه فيمتنع قبله
فضلا
الصفحه ٥٣٤ :
ومخرج الزاى كيلا يذهب ما يختصّ بكل منهما بالكليّة.
بل أبدلها بعضهم
بالزاي الخالصة ، بل في «عين المعاني
الصفحه ٥٤١ :
سبب اختلاف العباد
في أفعالهم هو اختلاف قابليّاتهم ، لكن يعود البحث في القابليّة حينئذ ، فيقال
الصفحه ٥٤٧ : (٣). (٤)
وعلى مولينا أمير
المؤمنين عليهالسلام كما في قوله تعالى : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) (٥). فقد ورد مستفيضا
الصفحه ٥٨٧ :
الساطعة من المراة
المجلوّة الموضوعة شطر الشمس ، بل كالشعاع الذي هو أثر فعل الشمس في انبساطه
الصفحه ٦٠١ :
وامّا المقام
الثاني فلعلّ الخطب فيه سهل بعد التدبّر في الآيات المفسرة عن أهل البيت عليهالسلام إن
الصفحه ٦١٣ : فجعلهم في بيوت من أبدانهم الناسوتيّة وهياكلهم البشرية كما قالوا نحن اسرار
الله المودعة في الهياكل البشرية