الصفحه ٥٨٠ :
يحصل لكلّ منهما
الترقي والتنزّل في مراتب عرض رتبته.
وإنكار وجود العقل
ضعيف بالأدلّة السمعيّة
الصفحه ٦٧٥ :
فيه مع كونهما في
كلمة ، من غير فرق بين كون حركة ما قبل حرف اللّين من جنسه أولا ، وإن سمّي في
الصفحه ٦٨٤ :
للواجب ، فالقول بالشركة المعنوية باطل في نفس الوجود ، وفي الصفات الذاتية
والفعلية كما وقع التصريح به في
الصفحه ٧٠٩ :
الثلاث والسبعين
وأهمل كثيرا من الاختلافات الراجعة إلى الامامة في مذهب الاماميّة ، وغيره.
على
الصفحه ٧٢٧ : صلىاللهعليهوآله كما روى عن مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام ، بل عن الجاحظ في التوحيد انّ أبا هريرة ليس بثقة في
الصفحه ٧٣٥ :
قال : ولا يصلّ
الإمام ولا غيره قراءة ولا الضالين بآمين لأنّ ذلك يجرى مجرى الزّيادة في القرآن
ممّا
الصفحه ٤٧ : يحكى عن
الشافعي في أحد قوليه وعن ابن سيرين من استحباب التعوذ في كل ركعة ، نظرا إلى صدق
القراءة في كل
الصفحه ١٠٤ : ، للقراء
تفصيل في البسملة ، وهو أنها تأتي في ثلاثة مواضع : إذا ابتدأ سورة أو موضعا منها
أو بين السورتين
الصفحه ١١٩ :
قال شيخنا التقي (١) المجلسي رحمة الله عليه في «روضة المتقين» : في المشهور
بين الخاصة والعامة عن
الصفحه ٢٠٦ :
التي يصدق عليها
هذا المفهوم ، كما في الضمائر وأسماء الإشارة على ما قيل ، فلم يكن أيضا علما ، بل
الصفحه ٢٢٠ :
نعم ، يمكن
الإشكال فيها من حيث اختلافها في نفسها لتضمن بعضها اشتقاقه من وله بمعنى فزع ، أو
من أله
الصفحه ٢٧٥ :
تبصرة
قد تبيّن لك مما
سمعت سابقا السرّ في تقديم اسم الرحمن على الرحيم ، وذلك أنّ الرحمن إشارة
الصفحه ٣٢٤ :
ألف سنة ، فتسير
باللواء والحسن عن يمينك ، والحسين عن يسارك حتى تقف بيني وبين إبراهيم في ظل
العرش
الصفحه ٣٢٧ : المؤمنين عليهالسلام في جميع العوالم التكوينية والتشريعية.
ولذا يكون تحتها
آدم ومن دونه من الأنبيا
الصفحه ٣٦٥ :
كقطرة الماء في
الأصداف درّ
وفي بطن الأفاعي
صار سما
نعم له