الصفحه ٧١٢ :
عن الغلوّ فيه في
قوله : هلك فيّ رجلان (١) وغيره ، بل برائتهم عن عبد الله بن سبا (٢) ، والبزيعية
الصفحه ٣٩ :
الاعتبارات في عدّ الكلمات ، فإنهم لم يعدّوا مثل الواو والفاء والباء وساير
الحروف المفردة بل الألف واللام كلمة
الصفحه ٢٠٤ :
الضارب من له
الضرب ، ومعنى المقتول من عليه القتل ، كذلك معنى المقتل ما فيه القتل من الزمان
الصفحه ٢٠٧ :
في شيء من
المسميات.
وأما حكاية وضع
الألفاظ للأمور الذهنية : فهو مما طال التشاجر فيه بين العلما
الصفحه ٢٦٦ :
باسم الرحيم.
وربما يستدل له
بما رواه في «المجمع» عن أبي سعيد الخدري عن النبي
الصفحه ٢٧٦ : ء الصفات مع أن الرحمة الرحمانية كالمادة الأولية لعامة الخلق ، والرحيمية
كالصورة الإيمانية ، والأولى في رتبة
الصفحه ٣٧٩ : القدماء ، فإذا ثبت حدوثها فلا تخلو إما أن تكون من الأمور الاعتبارية التي
ليس لها تحقق ولا تحصل في الخارج
الصفحه ٣٨٢ :
وبالجملة فلما كمل
الميزان وتمت الأركان وتحقق في مقام العبودية ظهر بصفة الربوبية ، كما قال مولانا
الصفحه ٣٩٧ :
وقد ذكر الفاضل
الجلدكي (١) في كتاب «البرهان في علم الميزان» أنّ من طلاسم جلب
المنافع ما في دير
الصفحه ٤٥١ :
التّصرف في الموضوع اللّغوى ، وبزيادة كونه حقّا في الشرع من غير نظر إلى استغناء
وافتقار لكنّهما في الاطلإق
الصفحه ٤٥٣ : الحقّ
البحت المجرّد وله معنى المالكيّة والملكيّة في فعله بمعنى له الخلق والأمر فبيده
ناصية كلّ شيء وحكمه
الصفحه ٤٧٤ :
، والتعويل على القرائن والمقامات.
وتوهّم منافاة
التّقييد بيوم الدّين للاستمرار نظرا إلى صراحته في الاستقبال
الصفحه ٥٠٢ :
يقول لو لا انّي
مأمور بقراءة هذه الآية من الله تعالى ما قرأتها قطّ لأنّى كاذب فيها ، ثمّ حكى عن
الصفحه ٥٤٤ :
جملتها ، بل
الوجود العلمى كاف في إثبات شيء له.
أقول : وفيه مضافا
الى ما مرّ ، أنّ الأظهر كما
الصفحه ٥٥٢ : ،
وثمره سوداء ، طعمها مركّب من حلاوة وعفوصة وقليل مرارة كذا ذكره سديد الكاذرونى
في شرح الموجز.
وذلك أنّ