الصفحه ٢٠٥ :
لاشتهارهما بذلك ،
وأما في اللفظة المقدسة فعليكم أن تثبتوا أن ذلك لدليل الاشتهار لا الاشتقاق
الصفحه ٢٣٨ :
مِنْ
قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ) (١) ، وإن تركت اللام الأولى بقيت البقية على صورة (له) ، (لَهُ ما فِي
الصفحه ٣٧٦ : إلى من يشاء ، جايز له ذلك من
الله» (٢).
وعنه عليهالسلام : «إن الدنيا (٣) وما فيها لله تبارك وتعالى
الصفحه ٤١٥ :
المنصوبة في كل
ناحية معينة من المملكة لاتصال خبر مخصوص لا مشارك له.
ثم القوى الخمس
الباطنة
الصفحه ٤٦٣ : فيه مضافا إلى
ما مرّ انّ الحكم في خصوص المقام معلّق في صريح الأخبار باللّيالى فإلقاء الطّرفين
اعتبارا
الصفحه ٤٦٧ :
ولذا حصروا
الموجودات في الأشياء المحسوسة بالحواس الظّاهرية وأنكر كثير من المنتسبين إلى
الفلسفة
الصفحه ٦٦٨ :
في ضمير عليهم في
كلّ موضع ، وكذلك لديهم ، وإليهم ، بل كلّ هاء قبلها ياء ساكنة في التثنية وجمع
الصفحه ٦٧٣ :
كسرة ، نعم عن
حمزة في عليهم ، وإليهم ، ولديهم ضمّ الهاء وصلا ووقفا.
ثالثها ما قرء في
الشواذّ
الصفحه ٦٩٤ :
مِنَ
الضَّالِّينَ) (١) والحرمان والياس : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) (٢) والخطا
الصفحه ٢٠ : السعادة في الدنيا والآخرة ، وقصص الواقفين عند حدود الله أي المؤمنين واخبار
المتجاوزين عن حدود الله
الصفحه ٢١ :
وقد وقعت تسميتها
بأم الكتاب في قوله : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ
الصفحه ١٥٩ :
الفصل الثاني
في الاسم
اعلم أن الناس
اختلفوا في اشتقاق الاسم :
فعن الكوفيين :
أنّ أصله (وسم
الصفحه ٢٦٤ : انقطعوا عن طاعته ،
والرحيم بعباده المؤمنين في تخفيفه عليهم طاعاته ، وبعباده الكافرين في الرفق بهم
في
الصفحه ٥٧٦ : (١).
وفيه : عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : يا عليّ ما ثبت حبّك في قلب امرئ مؤمن فزلّت به
قدم على
الصفحه ٦٣٢ :
جهنّم الذي هو
تجوهر البعد عن ساحة قربه سبحانه للاشتغال بالهواجس النفسانيّة والانغماس في
الكدورات