الصفحه ٨٩ :
وذلك لأنّه عبد
الله تعالى في الجانّ اثنى عشر ألف سنة فلمّا أهلك الله الجانّ ، شكى إلى الله
الوحدة
الصفحه ١١٧ :
المشهود ، والعابد
من المعبود ، والقاصد من المقصود.
فروى الشيخ الجليل
البرسي (١) في «مشارق
الصفحه ٦٠٤ : أنّي رأيت غير
مرّة بعض الشعراء قد انشد القصائد الغراء في مدح بعض العلماء الأجلّاء ، وذكر فيها
ان القدر
الصفحه ١٧٩ : إليها بقوله في الجامعة الكبيرة :
«خلقكم الله تعالى
أنوارا فجعلكم بعرشه محدقين» (١).
وهو العرش الأعظم
الصفحه ٣٠٩ :
تبصرة عرفانية
روى السيد الجليل
ابن طاووس في «سعد السعود» نقلا عن النقاش مسندا إلى ابن عباس قال
الصفحه ٥٧٢ :
والأئمّة القائمون مقامه صلوات الله عليهم أجمعين ، وهو المرويّ في أخبار كثيرة.
روى الشيخ الصدوق
في معاني
الصفحه ٦٣٩ :
بين الصفة والبدل
فهو مبنيّ على اعتبار تكرير العامل في البدل نظرا إلى ما سمعت ضعفه وإلى ما ذكره
من
الصفحه ٧١٠ : منه الخصوص كما في قوله : (إِنْ تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ
الصفحه ٢٧ : الشيرازي المتوفي (١٠٥٠) ه في الحكمة المتعالية ج ٩ / ٣٣٠
الفصل (٢٦) في أبواب الجنة والنار : اعلم أنه وقع
الصفحه ٣٢ :
والكونية إلا بها كما في الكافي في خير حريز (١) وابن مسكان (٢) عن أبي عبد الله عليهالسلام (٣) قال :
«لا
الصفحه ٤٥ :
فلا إشكال في ضعف
القول بتأخيره بعد استقرار المذهب منا ومن العامة على خلافه (١) ، مضافا إلى ما قيل
الصفحه ٧٩ :
من طفاحة (١) الأنوار القلبية والفيوض الرحمانية.
وإليه الإشارة بقوله
في الدعاء الذي يقرء ليلة
الصفحه ٤٥٥ :
سيّئاته (١).
وفي تفسير المالك
بالملك إشارة إلى ما ذكرناه من رجوعهما إلى معنى واحد في حقّه تعالى
الصفحه ٥٢١ : والانكسار تحقيقا للعبوديّة ،
إلّا أنّ فيه إشعارا بأنّه لا فخر للعبد إلّا في عبوديته ، ولذا قيل : كفى لي فخرا
الصفحه ٦٧٤ :
وصف الشيء بكونه
مغايرا للموصوف بوصف من حيث هذا الوصف تفيد نفى الوصف ، وإمّا بالصراحة كما قيل في