الصفحه ٣١ : تعالى عليهم في كتابه التدويني بل التكويني ، أو هم الذين يثنون عليه تعالى
حق ثنائه ويعلمون يثنون عليه
الصفحه ٢١٣ :
فيه أهل لسان من
أهل لسان حرفا واحدا بغير تعليم» (١).
أو في بعض الأسماء
التي منها خصوص أسما
الصفحه ٢٦٣ :
أو رتبة من
المراتب الإمكانية والكونية من الطولية والعرضية هو في شأن من شؤون الربوبية
برحمته
الصفحه ٣٨٣ : على الأفهام تصدّى لبيانه جمع من علمائنا الأعلام رفع الله
قدرهم في دار السلام.
ولا بأس بالتعرض
لما
الصفحه ٤٨٨ :
ثمّ انّه يستفاد
من تفسير الإمام عليهالسلام أنّ الكلام على تقدير القول حيث قال : قال الله تعالى
الصفحه ٥٠٩ :
التكلّم بمثل هذا الكلام مع الاشاعرة الذين يكابرون الضرورة وينكرون الحسن والقبح
العقليّين ويقتحمون في أغلاط
الصفحه ٦١٠ :
فأجابه.
وهذا غير منكر في
العقول ولا مضادّ للشرع المنقول وقد رواه الصالحون الثقات المأمونون
الصفحه ٦١٧ :
الشريفة وأجرى
الله الحكم عليه (١).
أقول : ولنا على
جواهر الكلام حواشي وتعليقات ذكرت في هذا
الصفحه ٦٥٦ : الله إليه بغير رحمته ، وطاعته عين المعصية إلى أخر ما ذكره في مادّة «عصاني»
مجمع البحرين (١) وكأنّه حكاه
الصفحه ٦٨٥ : يكون ربّا ولا يكون قديما ، ولا أصل له في الأزل أبدا ولا يقبل منه ذلك إلّا من
كان يريد مثل هذه المرتبة
الصفحه ٢٩٩ : الدنيا وما فيها من
أصناف أموالها وخزائنها ، ومن استمع قاريا يقرؤها كان له قدر ثلث ما للقارىء ،
فليستكثر
الصفحه ٤٤٦ :
ولذا قال في
التّجريد : والأصلح قد يجب عليه تعالى ، والشّارح لمّا لم يتفطّن بما يقتضيه لفظة
قد
الصفحه ١٢٢ : والإضافات ، فإن إلى ربك
المنتهى ، وفي النبوي : «إذا انتهى الكلام إلى الله فأمسكوا» (١).
وعن الباقر
الصفحه ٤٦ :
قال في «المنتهى» (١) : وهو مذهب علماءنا وهو قول عطاء والحسن (٢) والنخعي والثوري (٣) ، لأن القصد
الصفحه ١٩ : الفيض والجود.
ومنها : «أم
الكتاب» و «أم القرآن».
فإن أمّ الشيء في
الأصل أصله ، وهذه السورة أهل