الصفحه ٣٣١ : والمحمود والحمد ، وإن كان في مقام
الواحدية لعدم إيجابه التغاير أو بفعله فيتغاير الحمد الحامد والمحمود
الصفحه ٣٨٦ : الإحاطة بمقامها بأحد المعنيين أصيب العلم به في مرحلة
العبودية بأن تعبد وتطيع بقدر علمك ، كما قال
الصفحه ٤٦٥ : الأفهام ولا يعبّر عنها الكلام ، وأمّا الأوعية الثّلثة الواقعة في حيّز
الإمكان فأعلاها السّرمد ، وهو ظرف
الصفحه ٥١٩ :
، فافهم الكلام وعلى من فهمه السلام.
وإمّا لان العبادة
لا تقبل إلّا من أهل الولاية وأصحاب الولاية الذين
الصفحه ٥٤٣ :
المخصوص.
وأمّا ما توهّمه
بعض المحشين في هذا المقام في توجيه كلامه من أنّ ذلك لأجل أنّ ثبوت شيء لشيء فرع
الصفحه ٥٨٨ :
إيراد كلام لدفع أوهام
وكانّي بصائل يصول
ويقول هذه كلّها من مقالات الغالين المنحرفين عن الدين
الصفحه ٣٦ : بينهم في أنها آية أو بعض آية فيها أو في غيرها من السور ، وستسمع تمام
الكلام عند التعرض لتفسير البسملة
الصفحه ١٨٥ : الآن ، ووقفت بعد ذلك على كلام للقاضي سعيد (٢) القمي تلميذ المحدث الفيض (٣) في «أربعينه» قال :
«إنّ
الصفحه ٣٠٧ :
ولذا ورد في
الخطبة الأميرية الغديرية : «الحمد لله الذي جعل الحمد من غير حاجة منه إلى حامديه
الصفحه ٤٣٠ :
جنسا أوّل الكلام ، مضافا إلى ضعف ما تمسّكوا به في امتناع استحقاق الجسم مكانين.
وأمّا الثالث
فللمنع من
الصفحه ٥٢٢ : : يا ولدي أخبرت أنّك تقوم الليل بالقرآن كلّه؟ فقال : هو ما قيل لك ، فقال :
يا ولدي إذا كان في هذه
الصفحه ٥٦٧ : ربّه ، وليحمده ،
وليمجّده ، فإنّ الرّجل إذا طلب الحاجة من السلطان هيّأ له من الكلام أحسن ما يقدر
عليه
الصفحه ٦٠٨ : يطول به الكلام.
ومن ذلك ما مرّ في
السؤال من إنكار عالم الذرات ، بل إنكار سبق خلق الأرواح على الأبدان
الصفحه ٦٩٨ : عليهالسلام وصوتي حتى كان يسمعه من على باب الدار.
وزاد فيه جميل عن
زرارة : فلمّا كثر الكلام بيني وبينه قال
الصفحه ٧٣٦ :
إذ فيه مع حمله
على التّعجب انّه مخالف لإجماع الإماميّة بل لضرورة مذهبهم ، لعدم قائل منّا