الصفحه ٤١٣ :
، وأذنية كالمشرق والمغرب ، وجعل لمحه كالبرق ، وكلامه كالرعد ، ومشيه كسير
الكواكب ، وقعوده كشرفها ، وغفوه
الصفحه ٤١٠ : لمحه
كالبرق ، وكلامه كالرعد ، ومشيه كسير الكواكب ... إلخ» وسيأتي تمامه في المتن إن
شاء الله.
الصفحه ٤٧٩ : وهم محمّد وآل محمّد عليهم الصلاة والسّلام فولّاهم أمر خلقه في جميع
الشؤون الّتي مرجعها إلى الفعل
الصفحه ٤٠ :
مشارك في الأخبار ، والفقه والأصول ، والكلام والحكمة ، كان مجازا من المجلسي
الأول ، وله تصانيف كثيرة منها
الصفحه ١٠٩ : يتركب منها الكلام ، ومن حقّها أن تفتح فإنهم لمّا بالغوا في
تخفيفها بوضعها في الأصل على حرف واحد ، وكانت
الصفحه ١١١ : ركن شديد.
وفي كلام أمير
المؤمنين روحي له الفداء في وصيته لابنه الحسن عليهالسلام : «واستعن بالذي
الصفحه ١١٥ :
نعم ها هنا مقام
آخر ، وهو أن العارف ربما يكون في مقام الانبساط الجمعي فلا يخصص شيئا من الأفعال
الصفحه ٧٠٨ : الجبر والإختيار والتفويض وغيرها من فروع الأصول ، بل في بعض الأصول
الكلامية من المذاهب
الصفحه ١٤٩ : » وكلامه
مع شدة فحصه في تصحيح الأخبار وجودة فكره وعظيم اطلاعه وسابقته في ذلك المضمار
كالنص على ثبوته عنده
الصفحه ١٨٢ :
تلك الأركان» (١). انتهى كلامه زيد مقامه.
ونسج على منواله
مولانا ولده العلامة المجلسي قدسسره في
الصفحه ٢١٩ : همزة في جميع تصاريف (اله) عوملت معاملة الأصلية.
ويؤيّده كلام
الجوهري : «أله يأله ألها وأصله وله يوله
الصفحه ٢٨١ : رحمن أي في صرفه فخارج عن كلام العرب من وجهين : لأنه لم يستعمل صفة ولا
مجردا من أل في الضرورة.
ثم إنّ
الصفحه ٥١٥ : فعلى تفصيل يأتى اليه الإشارة كما
يأتى تمام الكلام إن شاء الله تعالى في مسألة الجبر والقدر في موضع أليق
الصفحه ٧٤٦ : : في المباحث المتعلقة
بلفظة الله.................................... ١٩٩
تجديد للكلام وعود للمرام
الصفحه ١١٤ : حذف
المتعلق لدلالة المقام وسياق الكلام عليه.
ويدل عليه أيضا ما
روي في «تفسير الإمام عليهالسلام