الصفحه ٤٧٢ : والغلبة بمعنى الفاعل والمفعول ، ويوم
ظهور السّلطنة والعلو والملك والحكم وسيرة العدل والتدبير لله ربّ
الصفحه ٤٧٨ :
والعوالم بجميع معاني الدّين عن الإسلام والجزاء والحساب والحكم وغيرها فإنّ شئون
الرّبوبيّة لا تعطيل لها في
الصفحه ٥٠١ : التقديم الحصر عدم إفادته له في مواضع ، لأنّ الحكم على الغلبة لا
الاطّراد ، والإطّراد بمعونة القرينة أو ما
الصفحه ٥٠٨ :
أفعال الكامل ، والأوّل نقص والثاني كمال ، لأنّ كمال الفعل إنّما هو باعتبار
اشتماله على الحكم والمصالح
الصفحه ٥١٠ :
والغرض لما صرّحوا
به من لزوم كون العلّة باعثة وغرضا للشارع من شرع الحكم في الأصل لا مجرّد أمارة
الصفحه ٥١١ : الحكمة والمعرفة في قلبه ومن قلبه على لسانه.
لكنّ الاشتقاق منه
على الوجهين مع بعده في نفسه ومخالفته لما
الصفحه ٥٢١ : ينظر الى تفصيل عوالمه ، وانّ الصلاة قد عمّ حكمها جميع
حالاته ظاهرا وباطنا لم ينفرد بذلك جزء عن آخر
الصفحه ٥٥٥ : الحكم : إنّ المسكين رسول الله فمن منعه فقد منع الله ، ومن
أعطاه فقد أعطى الله.
(٢) بحار الأنوار
الصفحه ٥٥٨ : ، واستيلاء حكم الوجود على مقتضيات الماهيّة ،
فيصير السالك حينئذ في طريق المحبّة والوداد ، فتقرّ عينه بنيل
الصفحه ٥٨٧ : القابلون للفيوض الإلهيّة ، وبتطفّلهم تفيض
الرحمة على سائر الموجودات.
وهذه هي الحكمة في
لزوم الصلوات عليهم
الصفحه ٥٩٢ :
وبالجملة التوسط
في الفيوض التكوينية والتشريعية غير مستنكر في الشريعة بل ربّما توجبه الحكمة
الصفحه ٦١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وفي البحار عن
نوادر الحكمة عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : يا حمران إن الدنيا عند الامام
الصفحه ٦٢١ : كنت من أهل
الحكمة الّتي هي معرفة الامام عليهالسلام كما في بعض الكتب المعتبرة فقد أوتيت خيرا كثيرا
الصفحه ٦٣٣ : لوجه دون الآخر ، بل
ليس له وجهان متغايران من حيث الاقتضاء والحكم ، فإنّه أمر وحداني معنوي أو صوري
حسب
الصفحه ٦٣٧ : برأسه مقصود بالحكم ولذا لم يشترط مطابقته للمبدل منه تعريفا وتنكيرا
، ومقتضى ذلك أن يكون عامله أيضا