الصفحه ١٢٨ : وكافة شريعته ولذا
عدّ نفسه الشريفة من جملة الشروط لا الشرط.
وحيث إنّ الباء في
«بسم الله ـ الباب الذي
الصفحه ١٤٤ :
إلى غير ذلك من
فحاوي الآيات والأخبار.
ومن هنا يظهر أنّ
من أسخف الآراء وأضعف الأهواء مقالة قوم
الصفحه ١٤٥ : الوجوه.
أما الأول : وهو
تفضيل الولاية على النبوّة فلما سمعت من أنه كذلك إذا اعتبرنا هما في مرتبة واحدة
الصفحه ٢٧٢ : ، ومن
قطعها قطعه الرحمن؟» فقيل : يا أمير المؤمنين حثّ بهذا كلّ قوم أن يكرموا أقربائهم
ويصلوا أرحامهم
الصفحه ٣٩٤ : الخطبة الطاووسية : «ومن أعجبها خلقا الطاووس الذي
أقامه في أحكم تعديل ، ونضد ألوانه في أحسن تنضيد
الصفحه ٤٠٨ :
بحسب المعنى فهو
الجميع لا الأفراد المجتمعة.
مع أن الظاهر أن
إفادة الكلية مستندة إلى حذف المتعلق
الصفحه ٥٢٠ : من أنّ المقصود الإشعار بحقارة نفسه من عرض العبادة منفردا وطلب الإعانة
مستقلا من دون الانضمام والدخول
الصفحه ٥٣٧ :
والدلالة والإرشاد
كقوله : (إِنَّ عَلَيْنا
لَلْهُدى) (١).
والنجاة والفوز
كقوله : (لَوْ هَدانَا
الصفحه ٦٢٩ :
خلقوا بصورة الإجابة على هيكل التوحيد الذي هو صبغة الله ، فيكون مبدؤه من النور ،
إلى النور ، ومنقلبه في
الصفحه ٦٧١ : الميم ، طلبا للتخفيف إذا كان ذلك لا يشكل ، وإنّما كسر الهاء مع أنّ
الأصل الضمّ للياء الّتي قبلها.
ومن
الصفحه ٧١٤ : الارتداديّة الّتي ابتلى بها بعض الأشقياء في زماننا بإغواء بعض شياطين
الإنس ، وذلك أنّه تدرج في مراتب الارتداد
الصفحه ٧٢١ : صلىاللهعليهوآله أن يزيدهما مزيد الخير كله الذي قسّمه لمحمد وآل محمّد
فقال : يا فاطمة ولعليّ ثمانية أضراس يعنى
الصفحه ١٠٩ : .
أمّا الأحكام
اللفظية فاعلم أنّ الباء من الحروف المفردة المعانيّة التي لها معنى حرفي لا
المبانيّة التي
الصفحه ١٥٤ : الأرواح الملكوتية والأشباح الناسوتية ، فيعطى بإذن الله
كل ذي حق حقه ، ويسوق إلى كل مخلوق رزقه ، ولإيصال
الصفحه ٢١٩ :
وجلاله ، وهو نور
لاهوتيّته الذي تبدّى» (١). من لاه ، أي من آلهيته.
أو انه من وله إذا
تحير وتخبط