الصفحه ٦٦١ :
حقّها في الأصل أن
يوصف بها لما فيها من معنى اسم الفاعل الّذي هو المغايرة ، فمعنى قولك زيد غير
الصفحه ٥١٠ :
الفعل الذي هو متعلّق الاستعانة تنبيها على عمومه وشيوعه للجميع ، نظرا إلى أنّ
حذف المتعلّق يدلّ على
الصفحه ٥٩٩ : تفسير غير المغضوب عليهم : أنّ مساق الأخبار
الرادّة عليهم ما سمعت من الحلول والاتحاد والالوهية والنبوة
الصفحه ٤٤٨ : يقومون عليه ، والهواء الّذي يتنفّسون به ، والفلك الّذى
يحدّد جهات أمكنتهم وأزمنتهم ، والكواكب الّتي تنوّر
الصفحه ٣١٩ :
موصولا بنعيم الآخرة وهي الكلمة التي يقولها أهل الجنة إذا دخلوها وينقطع الكلام
الذي يقولونه في الدنيا ما
الصفحه ٦٠٢ : الكافي في باب
نوادر التوحيد عن مولينا الصادق عليهالسلام قال : إنّ الله خلقنا فأحسن خلقنا ، وصوّرنا فأحسن
الصفحه ١٥٥ : والبركات إنما خلقت من أشعة أنوارهم ، بهم فتح
الله وبهم يختم ، وبهم ينزل الغيث وبهم يمسك السماء أن تقع على
الصفحه ١٥٨ : وتقطيعه عند خصوص مخرجه.
ولا ريب أن الباء
المعبّر بها عن الباب الأقدم والحجاب الأعظم مخرجها باب الفم وهو
الصفحه ٤١٨ : الأفلاك الأنوار (١).
فالمراد بالعرش في
المقام هو قلب المؤمن الذي صارت العوالم غيبا فيه واستوى عليه
الصفحه ٥٠٤ : بدّ أن يكون
النظر عند كلّ شأن من شؤون العبوديّة أو الربوبيّة الى المبدأ الأعلى الذي هو
المقصد الأسنى
الصفحه ٥٩٣ : ويمنع ويثيب ، ويعاقب على يد من يشاء وإنّ فعل امنائه
فعله كما قال تعالى : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشا
الصفحه ٦٣٥ : الَّذِي
لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (٣) قال : يعنى عليّا إنّه جعله خازنه على ما في السموات
الصفحه ٦٧٢ : قُلُوبِهِمُ
الْعِجْلَ) (٣) لإجراء الميم على الأصل الذي هو الضمّ فيها كما سمعت ،
وبقاء الهاء على كسرها نظرا إلى
الصفحه ٦٨ : الخير المحض ، فكل إناء بالّذي فيه ينضح :
(وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ
الصفحه ٧٧ :
وعن مجاهد أن من
ذرية إبليس «لا قيس» ، و «ولها» (١) ، وهو صاحب الطهارة والصلاة ، و «الهفات» ، وهو