الصفحه ٦٠٣ : عليهالسلام انه قال لداود الرقّى يا داود لو لا اسمى وروحي لما أطردت
الأنهار ولا أينعت الثمار ولا اخضرت الأشجار
الصفحه ٦٦٠ :
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ
قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ
الصفحه ١٩١ : عنه.
وقيل : لأنها مبدء
كتاب الله فابتداؤه بصورة التفخيم تعظيما له ، واطرد ذلك في بقية السور.
ثم
الصفحه ١٠٣ : بعضها ، وإلا
فيتعين طرحها لندرتها وشذوذها ومخالفتها لما مر كشذوذ ما يحكى عن ابن الجنيد (٥) من أنها في
الصفحه ٧٣٧ : : لمّا أراد الله عزوجل أن ينزّل فاتحة الكتاب ، وآية الكرسي ، وشهد الله ، وقل
اللهم مالك الملك إلى قوله
الصفحه ٥٠٩ : شريعة سيّد المرسلين ، ولذا قيل : إنّهم يلزمهم خلاف
العقل لما سمعت والنقل لتعليق الأحكام في الكتاب
الصفحه ٧٤٢ : أو أصابته عين أو صداع بسط يديه فقرأ فاتحة الكتاب
، والمعوذتين ثمّ يمسح بهما وجهه فيذهب عنه ما كان
الصفحه ٩٣ :
احتجبت بحجابه
الذي يحتجب به ، وتوجهت إلى بابه الذي يؤتى منه ، وأنت من غيره راجع تائب ، فقد
نلت
الصفحه ٢١٤ :
غير ملاحظة اتحاده
مع أصله الذي هو مادّته في جوهر الحروف ، وحقيقة المعنى حسبما تسمع الكلام فيه إن
الصفحه ٣٨٨ :
فضلا عن قلبه
وفؤاده إلى أن يغيب عن نفسه ، ويذهل عن حسه فضلا عن غيره فيكون كما قيل :
جنوني
الصفحه ٥٨٢ : الذي لا يبالي معه صاحبه من السرقة وأكل الحرام والزنا ، وساير
الفواحش.
وفي طرف التفريط
الخمول من خمل
الصفحه ٥٣٩ : على الله حجّة بعده ، لكنّه قد
يخصّ من يعلم أنّه يطيع باختياره لمجرّد اللّطف السابق ببعض الألطاف الذي
الصفحه ١٢٩ : العدل الذي به قامت السماوات
والأرض وهو أمر الله الفعلي الذي أشير إليه بقوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
الصفحه ٤٩٩ : التّوجّه والإقبال إلى حضرة ذي العزّ والجلال ، ولذا ورد «أنّ
الصّلوة معراج المؤمن» (١) ، و «المصلّى مناج
الصفحه ٦٤٢ : قولك : الذي ، والياء والنون في الّذين ليس
للجمع ، بل لزيادة الدلالة لما تقرّر أنّ الموصولات لفظ الواحد