الصفحه ٥٩٨ : ما منّ الله تعالى على أوليائه من التّصرف في الملك
والملكوت مع أنّ الأمر كله بيده سبحانه وحده لا شريك
الصفحه ٦٤٠ : ، وتكرير النسبة
تقديرا أو اعتبارا إلّا أنّه يفيد في المقام مضافا إليه الإشعار بأنّ استقامة
الصراط إنّما هو
الصفحه ٧١٢ : ) (٧) ، و (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٨ :
التي هي الشيطنة
فهي من جنود الجهل ومن قوى الشيطان.
وروي أن جبرئيل
على نبينا وآله وعليهالسلام
الصفحه ٣٩ : مستقلة ، مع أنها كلمات من الحروف ، والخطب
سهل فيه ، وكذا في اختلافهم في اعتبار الحروف وأن المعدود منها هل
الصفحه ٤٠ : فيزيد حرفا آخر
، وعلى التقادير لا يستقيم ما ذكره الشهيد ، اللهم إلا أن يقال : إنه اعتبر
المكتوبة وأضاف
الصفحه ١٩٧ :
على أن المقصود من
إرسال الرسل وإنزال الكتب إنما هو القرب والوصال ودوام الاتصال.
بل المقصود من
الصفحه ٢١٢ : وعليهالسلام : «إن الله أنزل على آدم كتابا بالسريانية وقطع الحروف في
إحدى وعشرين ورقة ، وهو أول كتاب أنزل الله
الصفحه ٦٠٨ : فإنّ العلامة حكى في «الخلاصة»
عن الشيخ أبى جعفر الطوسي قدسسره انه كان يذهب إلى مذاهب الوعيدية ، وهو
الصفحه ٧١٦ : الثّقلين كتاب الله وعترتي ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا أبدا وانّهما لن
يفترقا حتّى يردا علىّ الحوض
الصفحه ٧٥ :
فإن الله تعالى
جعل له بإزاء كل شيء شيئا.
ففي النبوي :
«إنّ إبليس قال
لربه : يا رب! قد أهبط
الصفحه ٧٦ : والجبانات ... الدعاء (٥).
عن الصادق عليهالسلام : «إن لإبليس عونا يقال له «تمريح» إذا جاء الليل ملأ ما
بين
الصفحه ٢٥٧ : فرضه مع
أنه غير ثابت لا يخرجه عن العربية ، ولعله في الكتاب المحرف عندهم لا المنزل من
عند الله.
هذا
الصفحه ٣٥٠ :
يربني رجل من قريش
أحب إلى من أن يربني رجل من هوازن (١) ، يريد يملكني ويصير لي ربا ومالكا ، ولا
الصفحه ٤٥٣ :
وقد سمعت فيما
أسلفناه أنّ الأسماء المشتركة لا تطلق على الله وعلى خلقه بمعنى واحد من باب
الاشتراك