الصفحه ٩٦ : ، والجبر
والتشبيه أمويان.
والحق أن بطلان
القول بالجبر مما يقضى به بعد الكتاب والسنة ضرورة وجدان الإختيار
الصفحه ٢٨٩ :
كتاب الله فزعموا
أنها بدعة إذا أظهروها ، وهي بسم الله الرحمن الرحيم» (١).
وفيه رد على العامّة
الصفحه ١٢٥ : التي مطلعها :
إلى أن قال :
هبطت إليك من
المحلّ الأرفع
ورقاء ذات تعزّز
وتمنع
الصفحه ٧٣٩ :
الكتاب أعطاه الله
محمّدا صلىاللهعليهوآله وأمّته بدء فيها
بالحمد والثّناء عليه ثمّ ثنى بالدّعا
الصفحه ١٣٤ : المقام روآيات عشر فسرت الأمة فيها بالأئمة عليهمالسلام
، راجع تفسير البرهان : ج ١ / ١٥٩ وص ١٦٠ ، وتفسير
الصفحه ١٤٩ : الأحسائي (المتوفى سنة ١٢٤٣ ه) ، فأجاب بقوله :
«اعلم أن صدر هذا
الحديث مستفيض بل متواتر معنى لا يختلف في
الصفحه ٢٠٤ : يعيّن في المقتل ببعض أشخاص الزمان والمكان ، وفي
المفتاح بشخص من أشخاص الخشب مثلا ، ولذا قيل : إنّ الأظهر
الصفحه ٣٩٥ :
من غير توسط إرادة وشعور.
وقال رحمهالله : في كتابه الموسوم ب «الأسرار الخفية» : «إن المولدة هي
التي
الصفحه ٥٧١ : بالصراط المستقيم في
المقام.
فقيل : إنّه كتاب
الله تعالى ، بل في «المجمع» إنّه المرويّ عن النبي
الصفحه ٥٩٠ :
حتّى قال المفيد
في شرح اعتقادات الصدوق : إنّ القول به من مذاهب أصحاب التناسخ ، ومنهم من دخلت
الصفحه ٦٥٥ :
بعزّتي أن أدخل
النار من عصاه وإن أطاعني (١).
بل قد ورد أخبار
كثيرة في تفسير قوله تعالى : (مَنْ
الصفحه ٦ : السيد في كتاب «الفرق»
بالرفيعة ، وقال النابغة :
ألم تر أن الله أعطاك سورة
ترى كل
الصفحه ١٣٥ : إشكال
ولعلك تقول : قد
تكاثرت الأخبار وتواتر الآثار على أن النبي والأئمة عليهم الصلاة والسّلام كانوا
في
الصفحه ٢٥٨ : قال الصدوق
في كتاب «التوحيد» : «إنه يقال للرجل رحيم القلب ولا يقال : الرحمن ، لأن الرحمن
يقدر على كشف
الصفحه ٤٧٥ :
الموصوفة من
المعرفة ، إذ فيه أنّ البدل هو التّابع المقصود بالحكم بلا واسطة ومن البيّن أنّ
المقصود