الصفحه ٦٠١ :
وامّا المقام
الثاني فلعلّ الخطب فيه سهل بعد التدبّر في الآيات المفسرة عن أهل البيت عليهالسلام إن
الصفحه ٣٨ : يبعد أن يقال : إنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أقام بمكة بضع وعشر سنين وصلى هو وأصحابه من دون فاتحة
الكتاب
الصفحه ٥٥١ : : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الطُّورِ إِذْ نادَيْنا) (٥) قال : كتاب كتبه الله عزوجل قبل أن يخلق الخلق بألفى عام
الصفحه ٢٠٣ : الكتاب دون المكتوب لاستفيد
منها تعين لا يستفاد من المعبود والمكتوب ، وليس كذلك.
وفيه أن التعين
مستفاد
الصفحه ٦١٢ : على ما رواه المخالف والمؤالف : سلوني قبل
ان تفقدوني فأنا بطرق السماء اعلم منى بطرق الأرض (٤).
قد
الصفحه ٧١٨ : : علىّ خير البشر من أبى فقد كفر (٥).
وفيه عن سلمان :
انّ وصيّي وخليفتي وأخى ووزيري وخير من أخلّفه بعدي
الصفحه ٧٢٠ : عشر رجلا (٥).
وفي رواية مسلم
عنه صلىاللهعليهوآله : لا يزال هذا الدّين عزيزا منيعا ما ولّاه اثنى
الصفحه ٥٩ :
بفسادها إذا غاية
ما استدلّوا به أنها لو كانت موجودة فإن كانت أجساما غليظة كثيفة لرآها كل سليم
الصفحه ٤١ : في كتابه كل كلمة هو
كتابة ما يتلفظ به منه على ذلك التقدير إلا أنه خولف ذلك في بعض المواضع لنكتة
الصفحه ٥٥٣ : الكتاب
التكويني أنّ على كلّ حقّ حقيقة ، وعلى كلّ صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه
، وما خالفه فذروه
الصفحه ٧٣٣ : بإسناد آخر عن
الصّادق عليهالسلام انه سئله أقول إذا فرغت من فاتحة الكتاب أمين قال لا (٣).
وعن دعائم
الصفحه ١١٥ :
نعم ها هنا مقام
آخر ، وهو أن العارف ربما يكون في مقام الانبساط الجمعي فلا يخصص شيئا من الأفعال
الصفحه ٣٤ : كتاب التفسير المعروف ، وكان يروي عن الضعفاء ، وفي أول النديم في
الفهرست : إنه من بني تميم من فقها
الصفحه ٣٧ :
عن مجاهد (١) كونها مدنية ، وعن بعضهم أنها نزلت مرتين : مرة بمكة ومرة
بالمدينة (٢).
روى الفخر
الصفحه ٢٥ : (٦٧١) ه في تفسيره ج ١ / ١١٤ : أجمعت الأمة
على أن فاتحة الكتاب سبع آيات إلا ما روي عن حسين الجعفي أنها