الصفحه ٦٧٦ : ء الذي في القدر فيظهر الحمرة والحرارة والالتهاب في
أعالى البدن سيّما الوجه والعين اللّذين هما مظهران
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يا ابن آدم! بمشيتي كنت أنت الذي تشاء لنفسك ما تشاء ،
وبإرادتي كنت أنت الذي تريد لنفسك ما تريد
الصفحه ٢٥٣ : وترتبها عليه ، بل
وتأخر خلقة الجهل عن العقل كما في الخبر ، وكذا تأخر خلقة الطينة الخبيثة من
الطيّبة ، بل
الصفحه ٦٨٧ :
منهما جنودا من جملتها الرحمة والغضب (٣) كما في الخبر وان احتمل فيه ان لا يكونا بالمعنى الكلّى
الذي نحن
الصفحه ١٢٢ :
الوجود الحق.
والوجود المطلق.
والوجود المقيد.
والأول : هو
المجهول المطلق الذي لا سبيل إلى
الصفحه ٥٩٤ :
رَسُولٍ) (١) وهم النعيم الذي يسئل العباد عنه ، لان الله أنعم بهم على
من اتّبعهم من أوليائهم
الصفحه ٢٨٣ : » (١) الخبر.
ثم إنّ الانتظام
الأسماء الثلاثة فيها وجوها أخر لا بأس بالإشارة إليها :
منها : أن أصول
العقائد
الصفحه ٢٧٥ : يجوز إطلاقه على
غيره ، ولذا قرنه مع اسم الذات في مقام الدعاء الذي لا ينبغي أن يشرك به أحدا في
قوله
الصفحه ٦٨٥ :
الصابي عن مولانا الرضا عليهالسلام : إنّ الله لم يخلق شيئا فردا قائما بنفسه دون غيره للذي
أراد من الدلالة
الصفحه ٤١٥ : لا يخلو
جملة منها من بعض التكلف.
والذي ينبغي أن
يقال في المراد بهذا التطبيق مع عدم المنع عما ذكر
الصفحه ٧١٣ : وجه الجمع بين قوله في هذا الخبر : «ومن زعم أنّ إلينا الخلق» وبين ما في
الزيارة الجامعة : وإياب الخلق
الصفحه ٣٧٠ : ودليله
، فلو كانت فيها كثرة لعرفنا الله بالكثرة ، لأن معرفة الوجه عين معرفة ذي الوجه ،
وهو معنى قول أمير
الصفحه ٢١٨ : للسلب ، أي أجاره ، فإنه المجير لكل الخلايق من كل المضار وهو الذي بيده (بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٢٦ : وتجلياتهم
نعمه الجليلة الجميلة التي لا تحصى ولا تستقصى على جميع خلقه ، فاللواء هو العلم
الذي يرفعه الأمير
الصفحه ٤٩١ : الشكر الّذي يجب للمنعم الحقيقي على العبيد.
ولذا قال غير واحد
من المحقّقين : إنّ العبادة ضرب من الشكر