الصفحه ٤٦ : ابن منذر النيسابوري في «الأوسط» ج ٣ / ٨٩ : اختلفوا في
الاستعاذة في كل ركعة فقالت طائفة يجزيه أن يستعيذ
الصفحه ٢٩٧ : حدثني عن الله عزوجل أنه قال : كلّ امر ذي بال لم يذكر اسم الله فيه فهو أبتر؟
فقلت : بلى بأبي
أنت وأمي
الصفحه ١١٨ : ذرّ ، وكميل بن زياد ، وغيرهم ، وأولاده عليهمالسلام» (١).
ورواه عنه ذلك في
الخطبة الطويلة الافتخارية
الصفحه ٥١٨ :
وهذا الخبر وإن لم
أظفر به في أصول أصحابنا الاعلام إلّا أنّه حكاه بعض السادة الكرام رفع الله قدره
الصفحه ١٨٨ : معنى الخبر. ولعل
المعنى الأول الذي ذكرناه هو الأظهر.
تنبيه نبيه
ربما علّل
الافتتاح بالاسم في
الصفحه ٥٨٣ : عرضيّة قائمة بها ، وفي النوم الذي هو المثال المنفصل
يظهر بصورة اللّبن كما في الخبر : وفي الآخرة بصورة
الصفحه ٦٩٧ : اللهُ بِهذا
مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ) (١).
فكان تركهم إتّباع
الدليل الذي أقام لهم
الصفحه ٥١٧ : بين المشيّة الكليّة وبين العابد ، وذلك أنّ العبادة والمعونة
من جملة الفيوض الواصلة الى العبد ، وقد
الصفحه ٢٠٨ : : إنّ اللفظ في
الكليّات موضوع للماهيّة من حيث هي ، وفي الجزئيّات الخارجية للّشخص الخارجي ، وفي
الذهنيّة
الصفحه ٢٠٧ : ء ، فعن بعضهم ذلك ،
وعن آخرين أن الموضوع له هو الموجودات الخارجية ، ولكل منهما أدلة يمنع ضعفها عن
التعرض
الصفحه ٧٢٨ : «الخلاف» تعليل البطلان بانّه من كلام الآدميين الّذى لا يصلح قال :
وهو مبنىّ على أنّه ليس دعاء كما هو
الصفحه ١٢٣ :
الموجودات وجها من المشية يعبّر عنه بالمشية الجزئية ، وهي ذاته وحقيقته وكنهه
الذي يبقى بعد كشف جميع الصفات
الصفحه ٧٠٩ : مستقبل الزمان.
وبالجملة فالذي
يقضى به الإنصاف أنّ كلّ ما ذكروه لإكمال العدة تعسّف وتكلّف ، لا داعي
الصفحه ٢٩٦ :
الدنيا بمحنتهم لتسلم لهم طاعتهم ، ويستحقوا عليها ثوابا». ثم ساق الخبر إلى أن
قال : «فقال عبد الله بن يحيى
الصفحه ٢٤٤ : المعبر عنه بالإبداع والمشية والإرادة ، وهي وإن كانت أسماؤها مختلفة
إلا أن معناها واحد ، كما نبّه عليه