الصفحه ١١٧ : : ج ٢ / ٤٣. ورواه في منهج الصادقين : ج
١ / ٢٣ وفيه : سبعين بعيرا في تفسير فاتحة الكتاب.
(٦) في شرح توحيد
الصفحه ٦٨٢ : ظاهرية مع الخلق ، وباطنية مع الحقّ.
ثمّ ذكر أنّ في
قوله في الخبر : «وليس ذلك يصل إلى الله كما يصل إلى
الصفحه ٣٣٠ : خبر محمد بن سنان وغيره فالتوحيد الذي فطر الله عليه
الخلق لا يتم إلا بالإسلام الذي هو رسول الله
الصفحه ١٠ : النقض بالعزائم.
[أسماء السورة المباركة]
اعلم أن لهذه
السورة الشريفة أسماء منيفة :
منها : «الفاتحة
الصفحه ٢٦٠ : اسم العلم واختلف المعنى».
ثم فصّل عليهالسلام الكلام في غيره من الأسماء المذكورة في صدر الخبر إلى أن
الصفحه ٧١١ : الخبر حسب ما
مرّ في أنّ من تلك الفرق المعدودة من الإسلام من الناجي الذي هداه الله إلى الصراط
المستقيم
الصفحه ١٣٨ : : أنا من
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم كالضوء من الضوء» (٥) ولا ريب أنّ السراجين من طينة واحدة إلّا أنّ
الصفحه ١٠٤ : .
قلت : أما التخيير
يمكن استفادته من الإطلاقات الآمرة بالاستعاذة من الكتاب والسنة بضميمة ما رواه في
الصفحه ٢٠٢ : المعنى في التسمية على ثلاثة أنواع :
أحدها : أن يكون
المعنى باعثا على تعيين الاسم خارجا عن الموضوع له
الصفحه ٣٨٢ : البين
وقد يقال : إن
المشية هي الوجود المطلق الذي لا ماهية له أصلا لانقطاع نظره عن نفسه ، فليس
الصفحه ٦٨١ : الأخيرين.
وذلك لما ذكره صدر
المحققين في شرح الخبر الأخير من أنّ الولي الكامل والفاني المضمحلّ هو الّذى
الصفحه ٧٠٧ :
أنه لو أريد الخلود فيها هو خلاف الإجماع ، فإنّ المؤمنين لا يخلدون فيها وإن أريد
مجرد الدخول فهو مشترك
الصفحه ٣٧١ :
المؤمنين عليهالسلام في خبر الأعرابي حيث سئله عن النفس إلى أن قال عليهالسلام في النفس اللاهوتية الملكية
الصفحه ٣٢٤ : الكثيرة.
والإشارة
الإجمالية أنك قد سمعت أنّ الحمد الحقي الفعلي هو الحقيقي الذاتي الذي هو المشية
الكلية
الصفحه ١٢١ : الأسطقسات ومنها ظهرت الموجودات كما في الخبر النبوي
المتقدم.
وهي القطب الذي
تدور رحى الكائنات ، وإليه