الصفحه ٤٢٣ : ، ولله وراء ذلك سبعون ألف
عالم ، أكثر من عدد الإنس والجن ، كلهم يلعن فلانا وفلانا» (٦).
ومنها أخبار
الصفحه ٤٥٢ : الأسماء التّسع والتّسعين
الّتي من أحصيها دخل الجنّة وأنّه قد ورد في بعض الأدعية النبويّة : لك الحمد لا
الصفحه ٤٦٨ : فانّ
الجنّة الّتي خرج منها أبونا آدم من عالم المثال الّذي هو في الإقليم الثّامن وليس
في أفق الزّمان
الصفحه ٤٦٩ : عالم الآخر في المحشر ، وفي الجنّة والنّار فلا تدركه عقولنا بحقيقته ،
وعلى فرض كونه من سنخ هذا الامتداد
الصفحه ٤٧٩ : الجنّة والنّار وفي باب الشّفاعة وغير ذلك ، ولا غرو في التفويض السّيلانى
بالنّسبة إليهم ، فإنّ هذا ثابت في
الصفحه ٤٨٧ : واستقامته في طريق الجنّة
حتّى أقرّ له بالرّبوبيّة والألوهيّة مخلصا صادقا في جميع أفعاله وأقواله وأحواله
الصفحه ٤٨٨ : ، ونعتصم من الشّيطان الرّجيم من
سائر مردة الجنّ والانس من المضلّين ومن المؤذين الظّالمين بعصمتك (١).
نقل
الصفحه ٤٩٣ : القصور ما يكون العابد حين الإشتغال مستغرقة في
بحر الحضور يشاهده بنور العلم والعرفان ويخاطبه بالجنان
الصفحه ٥٠٠ : لم يخلق الجنّ والإنس إلّا
للعبادة الّتي لا بدّ فيها من معرفة المعبود كى يستقيم التّوجّه إليه بعين
الصفحه ٥٠٦ : ) (٢).
وقد ينضمّ إليهما
سؤال ثالث يظهر أوّلا في الجنان ، ثمّ يتجلّى بآثاره وبأشعّة أنواره على الأركان
الصفحه ٥٠٩ : والسنّة على العلل والمصالح
والأغراض كقوله تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ٥١٠ : عنه ، ونعتصم من الشيطان الرّجيم ومن ساير مردة الجنّ
والإنس من المضلّين ومن المؤذين الظالمين بعصمتك
الصفحه ٥٢١ : الذي ربما يؤدّى الى العجب
وتعظيم العبادة فأدرج نفسه في زمرة العابدين من الملائكة والجنّ والإنس إشعارا
الصفحه ٥٣٧ : يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمانِهِمْ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ) (٣).
والحكم
الصفحه ٥٤٦ : الجنّة فهو فيها في
الدنيا ولا يخرج منها في الآخرة الّتي تنكشف فيها الضمائر ، وتبلى السرائر.
والهادي