الصفحه ٢٨٩ : عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من قال بسم الله الرحمن الرحيم بنى الله في الجنة سبعين
ألف قصر من ياقوتة
الصفحه ٣٠٢ :
ومن الشكر الذي هو
تعظيم المنعم بالاعتراف بالنعم الواصلة إليه باللسان والأركان والجنان ، إلا أن
الصفحه ٣٠٧ : المحبة ، فيستنير بنور معرفته الجنان وينطبق بحمده
اللسان.
وإمّا من الحمادى
كحبارى بمعنى الغاية والنهاية
الصفحه ٣١٨ : وهو قولهم : (وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) (٤).
ورد في النبوي أنه
دعوة أهل الجنة (٥) كما
الصفحه ٣١٩ :
موصولا بنعيم الآخرة وهي الكلمة التي يقولها أهل الجنة إذا دخلوها وينقطع الكلام
الذي يقولونه في الدنيا ما
الصفحه ٣٢٤ : فتكسى حلة خضراء من حلل الجنة ، ثم ينادي مناد من عند العرش : نعم الأب أبوك
إبراهيم ، ونعم الأخ أخوك علي
الصفحه ٣٤٠ : والخلقي والإطلاقي وكل ذلك إما في
مقام الذات أو الفعل وبعضه إما بالجنان أو بالأركان أو باللسان أو بالجميع
الصفحه ٣٧١ : طوبى ، وسدرة المنتهى ، وجنة المأوى (١).
وأيضا في الخبر
المشهور في الألسنة وإن لم يحضرني موضعه الآن
الصفحه ٣٨٩ : ) (٥).
__________________
(١) سورة الجن : ١٩.
(٢) راجع بحار
الأنوار : ج ١٥ / ١ ـ ٢٦.
(٣) الزخرف : ٨١.
(٤) فصلت : ٥٣
الصفحه ٣٩٢ :
وأعلى وأبهى وأصفى وهذا هو الذي أشير إليه في الأخبار بمدينة جابلسا وجابلقا ،
وجنة أبينا آدم ، وهما
الصفحه ٣٩٨ : يكاد أن يصدّق الأخبار عنها إلّا من له نظر
وعقل وجنان فافهم ذلك ، وتعجب مما صنع الرحمن» انتهى.
إلى غير
الصفحه ٤١١ : أن العالمين أيضا له
إطلاقات فيطلق على الإنس والجن كقوله (لِيَكُونَ
لِلْعالَمِينَ نَذِيراً) (١) وعلى
الصفحه ٤١٢ : إلى كل خبر ، وهي الصراط الممدود بين الجنة والنار (١).
وفي الأشعار
المنسوبة إلى مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ٤١٣ :
كعدد السنة ثلاثمائة وستين يوما ، وخلق له سبعمائة عصبة واثنى عشر عضوا ، وهو
مقدار (٢) ما يقيم الجنين في
الصفحه ٤١٩ : فيعرض الجنون الذي هو ستر العقل بحجاب الغفلة ، أو المعصية أو الأمور البدنية
، وغلبة الاخلاط الغير طبيعية