الصفحه ١٢٥ : زيد المجنون حرف الجيم هكذا : (ج) إشارة إلى الأمر بالجنون
، فأظهر الأول الأول والثاني الثاني ، فاشتهرا
الصفحه ١٢٨ : التحية والثناء : «إن الله سبحانه وتعالى يقول : لا إله إلا الله حصني
فمن دخل حصني وجبت له الجنة ، ثم قال
الصفحه ١٣٩ : بعلمه أنوارا نسبحه ، ونسمع له
ونطيع ...» (٢) الخبر.
وفيه عن «رياض
الجنان» عن جابر قال : قال رسول الله
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنهم يقولون : إنه
__________________
الأنوار ، والغدير
وغيرهما.
(١) جنّة العاصمة
الصفحه ١٥٢ : قاسم الجنة والنار ، والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أبو أمته فهو أبو
__________________
(١) مريم
الصفحه ١٥٣ : والأعيان ،
__________________
(١) علل الشرائع ص ٥٣
ـ ٥٤ ومعاني الأخبار ص ٢٠.
(٢) سورة الجن : ٢٧
الصفحه ١٧٣ : ، وإليه المآب ، وبحر
الإمكان والأكوان ، والمقامات التي لا تعطيل لها في كل مكان وصاغورة الجنان ،
وباكورة
الصفحه ١٨٥ : مألوهية العقل لم يتحقق الألوهية كما أشير في
الحديث : ما العقل؟ قال : «ما عبد به الرحمن واكتسب به الجنان
الصفحه ٢٣١ : الله عليهالسلام مغضبا ، فلما جنّ الليل اغتسل واستقبل القبلة ثم قال :
«يا ذا يا ذي يا
ذوات إرم داود
الصفحه ٢٤٨ : نصفه في أبي عبد الله ونصفه في أبي طالب ،
فأنا من نصف الماء وعلي من النصف الآخر» (٥).
وفي «رياض الجنان
الصفحه ٢٤٩ : » (٦).
__________________
(١) راجع بحار
الأنوار : ج ٢٥ / ٢٢ ، ح ٣٨ ، عن رياض الجنان.
(٢) البحار : ج ٢٥ /
٢١ ، ح ٣٤.
(٣) بحار
الصفحه ٢٥٢ : المقربين والعباد الصالحين.
بل الجنة ،
والرضوان ، والحور ، والقصور ، والأفلاك ، والأملاك ، والشمس والقمر
الصفحه ٢٦٢ : ، والجنان والنيران ، والسعادة
والشقاوة ، يطلق عليها اسم الشيء ، بل المبعدون المطرودون عن منبع النور أشد
الصفحه ٢٧٦ :
دخل الجنة وهي :
الله ، الإله ، الواحد ، ... الرحمن ، الرحيم ...» (١).
فقدّمه على غيره
من أسما
الصفحه ٢٨٨ : الرحيم ، فإنها تسعة عشر حرفا ليجعل الله كل حرف منها جنة
من واحد منهم» (٦).
وروي عن الصادق عليهالسلام